الإجابة هي: هناك نوعان من الذبائح. ذبائح أمر الشرع بها ولو لم يكن عن طريق الإلزام مثل: الأضحية, العقيقة, والهدي في الحج من أجل إراقة الدم ولا يصح فيها شراء اللحم. النوع الثاني كمن كان عائدًا من سفر وأراد أن يطعم الفقراء والمساكين فله أن يشتري لحم ويوزعه, وكذلك في تقديم الطعام في العزاء.
الذبائح المشروعة التي يؤجر عليها المسلم تُقسم إلى نوعين:
1. ذبائح أمر الشرع بها مباشرة:
- مثل: الأضحية، العقيقة، والهدي في الحج.
- الهدف منها التقرب إلى الله تعالى وإراقة الدم كأداء للعبادة، ولا يُصح شراء اللحم وتوزيعه فقط، بل يجب ذبح الحيوان نفسه.
2. ذبائح غير ملزمة شرعًا لكن يستحب إجرها:
- مثل: شراء اللحم لتوزيعه على الفقراء والمساكين بعد السفر أو للصدقة.
- وكذلك تقديم الطعام في مناسبات مثل العزاء.
- هنا يكون الثواب على النية والعمل الصالح، مع جواز شراء اللحم بدل الذبح الشخصي.
الذبائح المشروعة على سبعة أنواع صحيح خطأ ؟
الإجابة هي: صحيح.
الذبائح المشروعة على سبعة أنواع هي أمر شرعي متفق عليه في الفقه الإسلامي، وتشمل:
- الأضحية
- العقيقة
- الهدي في الحج
- الصدقة
- الإهداء
- الذبح للتجارة أو البيع المشروع
- الذبح للطبخ والإطعام (كالضيوف والفقراء)
كل هذه الذبائح يُؤجر المسلم عليها بحسب نية الذبح وطريقة توزيعه، مع مراعاة الشروط الشرعية للصحة.
أمن الذبائح المشروعة ؟
الإجابة هي: الأضحية.
أمن الذبائح المشروعة هو الأضحية، أي ما يُذبح في أيام عيد الأضحى تقرّبًا إلى الله تعالى، وهو من الذبائح التي شرعها الإسلام لأجل العبادة والطاعة، والأضحية تختلف عن الهدي أو العقيقة، فهي خاصة بمواسم محددة، ويجب أن تتوافر فيها شروط معينة من حيث النوع والعمر والسلامة.