كتابة :
آخر تحديث: 16/09/2021

شجرة الصبار : فوائد الصبار وأهم النصائح لزراعته

ما هي فوائد شجرة الصبار؟ كيف يتم استخدام هلام الصبار على الجلد؟ هل يمكن زراعة نبات الصبار في المنزل؟ كل هذه الأسئلة وأكثر تتعرف على إجاباتها في المقال التالي.
سمي نبات الصبار على أنه نبات الخلود في مصر القديمة لما له من فوائد، ويسميه الهنود أيضًا عصا السماء السحرية، وهو نبات مفيد للغاية، يستخدم بشكل متكرر في كل من الصناعات الطبية والتجميلية، لما له فوائد لا حصر لها في أجسامنا، من شعرنا إلى أظافر قدمنا، وفيما يلي فوائد الصبار وحيل لزراعة الصبار بشكل ناجح في المنزل.
شجرة الصبار : فوائد الصبار وأهم النصائح لزراعته

شجرة الصبار

الصبار هو نبات يشبه نباتات من عائلة نبتة الزنبق، وقد ثبت أن له العديد من الفوائد، وتأتي شعبية نبات الصبار من العصور القديمة وتستمر حتى يومنا هذا.

  • نبات الصبار، يستخدم في العديد من العلاجات الصيدلانية، بما في ذلك مستحضرات التجميل، وينمو أكثر في المناطق الحارة.
  • يحتوي على عصارة تشبه الهلام في داخل أوراقه، وهي تملك خصائص شفائية.
  • نشأ الصبار في إفريقيا، وتعود أولى الاستخدامات المعروفة للصبار المحب للحرارة إلى مصر القديمة منذ حوالي ستة آلاف عام.
  • قد استخدم في الطب التقليدي لعدة قرون لخصائصه المضادة للالتهابات، والترطيب، والمضادة للبكتيريا والمضادة للفيروسات.
  • يحتوي الصبار على العديد من المركبات القوية المضادة للأكسدة، ويمكن لبعض هذه المركبات أن تساعد في منع نمو البكتيريا الضارة، وغالبًا ما يستخدم الصبار كعلاج موضعي.

كيف تستخدم ALOE VERA هلام الصبار؟

يستخدم نبات الصبار بطريقتين، أحدهما عن طريق الفم والآخر يوضع على الجلد.

  • يفيد الاستهلاك عن طريق الفم الجهاز الهضمي والإخراجي والجهاز العصبي للجسم.
  • عندما يستهلك عن طريق وضعه على الجلد، فإنه يشفي الجلد.
  • للاستخدام خذ ورقة من قاع نبات الصبار وافصل النبات بفواصل صغيرة من الجذر إلى الحفة.
  • يمكنك تناول الجل الموجود فيه عن طريق الفم أو عن طريق ملامسته للجلد.

ما هي فوائد شجرة الصبار؟

  • الصبار يقوي الجهاز الهضمي.
  • يقلل من أمراض المعدة.
  • يمكن استخدام هذا النبات، الذي أصبح عنصرًا علاجيًا بالضغط على الجلد، لإصلاح وترطيب البشرة أثناء تجديد الخلايا التالفة.
  • عندما يتم تطبيق جل الصبار أو صابون الصبار على الجلد، فإنه يساعد على علاج المشاكل الشائعة المتمثلة في التقشر والاحمرار، وخاصة في الجلد الجاف.
  • يتم علاج الحروق والتهاب الجلد والحروق الناتجة عن الآثار الضارة لأشعة الشمس بهلام الصبار.
  • يقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون.
  • يستخدم في علاج أمراض الأمعاء.
  • يزيل الفطريات المعوية.
  • من المعروف أن الصبار، الذي له مفعول في حماية الكلى من الأمراض، لديه القدرة على تخزين الإنزيمات في الجسم.
  • يمنع تكوين العدوى.
  • يسرع عملية التمثيل الغذائي.
  • لوحظ أن نبات الصبار، الذي يضخ الأكسجين في الدم، له تأثير علاجي على مشاكل الالتهاب.
  • يستخدم الصبار لعلاج حب الشباب.
  • يمنع شيخوخة الجلد.
  • يمكن أن يمنع نبات الصبار الأورام السرطانية من التكون في مرحلة مبكرة.
  • يحافظ على توازن مستوى الكوليسترول.
  • مفيد لصحة القلب والأوعية الدموية.
  • يمنع انسداد الأوعية الدموية عن طريق تسريع تدفق الدم.
  • يعالج جل وصابون الصبار حساسية الجلد البسيطة.
  • يمكن للصبار القضاء على المشاكل التي تسبب الاكتئاب والاضطرابات العقلية.
  • يمكن أن يقلل نبات الصبار من تأثيرات الإشعاع الضار.
  • الصبار له خصائص مبيدة للجراثيم.
  • يخزن المعادن والفيتامينات في الجسم.
  • لقد لوحظ أنه مفيد لمرض السكري.
  • هلام الصبار مفيد ضد لدغات الحشرات.
  • إنه جيد للأكزيما والصدفية.
  • عندما يغلي نبات الصبار، فإنه يقلل من تأثير الربو.
  • يخفف التهاب العين بعصير الصبار.
  • هلام الصبار أو كريم الصبار مفيد لتلف الأنسجة الناتج عن قضمة الصقيع.
  • عند تناوله مع التفاح، يعمل عصير الصبار كملين طبيعي ضد الإمساك.
  • يعد تسوس الأسنان وأمراض اللثة من المشاكل الصحية الشائعة جدًا، ومن أفضل الطرق لمنع ذلك تتم باستخدام عصير الصبار النقي 100٪ كغسول للفم.
  • ثبت أن تطبيق الصبار على هيئة هلام يساعد في التئام قرح الفم (تقرحات السرطان).
  • يحتوي لاتكس الصبار على تأثيرات ملين قوية ويفيد في علاج الإمساك، واللاتكس عبارة عن رواسب صفراء لزجة توجد تحت جلد الورقة مباشرة.
  • الصبار غني بفيتامينات C وE وبيتا كاروتين، مما يوفر له خصائص مغذية ومضادة للشيخوخة.
  • كريمات الصبار لها تأثير مهدئ على الجلد.
  • أظهرت الدراسات أنه يساعد في تقليل الحكة والالتهابات.
  • في الدراسات، وجد الباحثون أن الصبار ساعد في تقليل أعراض مرض الارتجاع المعدي المريئي (GERD)، وأعراضه مثل حرقة المعدة والتجشؤ والقيء.

نصائح لزراعة الصبار في المنزل؟

الصبار هو نبات يمكنك زراعته بسهولة في أواني المنزل أو في الحديقة، ويعطي باستمرار براعم جديدة من أسفل القدر، ويمكنك قص هذه البراعم وزرعها في وعاء آخر، وبهذا ستعيد إنتاجها ويصبح لديك مخزون كبير من الصبار.

  • يحب نبات الصبار الأماكن التي تكثر فيها الشمس ونسيم الهواء الخفيف، والموسم المفضل لهذا النبات، الذي يحب رياح المساء بشكل خاص، هو الربيع، وهو نبات يتأثر بسهولة بالطقس البارد، ويمكن رؤية التجمد المفاجئ والتعفن الناتج في الأوراق وجزء الجذر.
  • يجب أن يتم تغيير تربة زهرة الصبار مرة واحدة سنويًا في شهر أبريل، في بداية الأشهر الدافئة، كما يجب إضافة السماد إلى نبات الصبار الذي يحب التربة الغنية بالمعادن، حيث ستسمح التربة الغنية والمغذية للنبات بالتعافي بسهولة، ويجب أن يكون وعاء النبات الجديد أكبر بحجم واحد على الأكثر من السابق له.
  • يكفي سقايتها مرة كل 10 أيام في الشتاء ومرة أو مرتين في الأسبوع في الصيف حسب درجة الحرارة المحيطة.
  • عند الري، احرص على إعطاء الماء بنفس النسبة لجميع أجزاء التربة في الإناء، ويجب ألا يكون لتربة زهرة الصبار قوام موحل، ولا تستخدم ماء الصنبور في نبتتك أبدًا، حيث يعمل الكلور الزائد على إغلاق مسام جذر النبات، مما يجعل الأوراق تبدو غير صحية.
  • لا ينبغي أبدًا ترك النبات تحت أشعة الشمس المباشرة خلال أشهر الصيف، حيث تتسبب أشعة الشمس المباشرة في تلف الأوراق.
  • من أجل نمو زهرة الصبار بشكل صحي وظهور أوراق وفيرة، يجب استخدام تربة نباتية عالية الجودة، وقد يمنع نقص الفيتامينات وسوء جودة التربة نمو زهرة الصبار وخلاف ذلك، قد تصبح أوراق زهرة الصبار صفراء وقد يكون المحصول صعبًا.
شجرة الصبار تعتبر عشب طبي مشهور معروف بعلاج إصابات الجلد وقد استخدم منذ آلاف السنين، وهو نبات سميك قصير الساق يخزن الماء في أوراقه، وفي الطب التقليدي، يستخدم الصبار كجيل موضعي مصنوع من مادة تشبه الهلام داخل أوراق النبات، كما يستخدم على نطاق واسع في صناعات مستحضرات التجميل والأدوية والغذاء.

للإستفادة من هذا المقال انسخ الرابط

تم النسخ
لم يتم النسخ