كتابة :
آخر تحديث: 14/09/2021

ما هي عناصر التصميم الداخلي ؟ وما هي أسسه ؟؟

عند التفكير في عناصر التصميم الداخلي تتبادر إلى العقل مفردات مثل الإبداع والذوق مباشرة، إلا أن سيتفاجأ الكثيرون بوجود درجة علمية متضمنة، من المعتاد أن ينتسب مصممو الديكور الداخلي المحترفون عدد من النظم غير الأصلية، تشييدً على مبادئ وعناصر إستراتيجية داخلي معينة.
عناصر التصميم الداخلي تشتمل مركبات التخطيط الداخلي تلك المنطقة والخطوط والأصناف والضوء واللون والملمس والنسق، والحفاظ أعلاها متكافئة هو المفتاح لخلق تصاميم جمالية ممتعة فضلا على ذلك ترقية هيئة خارجية القاعة.
ما هي عناصر التصميم الداخلي ؟ وما هي أسسه ؟؟

عناصر التصميم الداخلى

يتطلب التصميم الداخلى عدة عناصر يقام عليها من أجل الخروج بتصميم منسق ومريح للعين ويتسم بالذوق الرفيع، ومن أهم عناصر التصميم الأتي:

الفراغ

  • يعدّ المكان مفهومًا ضروريًا لفهمه في عناصر التصميم الداخلي، ممّا يكفل أنك أرقى إعدادًا للاستفادة ممّا هو متوفر لك، غير ممكن عادةً تحويل المكان المتوفرة ببساطة، بصرف النظر عن أن المصمم قد يتلذذ في بَعض الأحيان بالقيام بهذا.
  • لذا تتطلب إلى الجهد مع ما لديك ضمن الأطراف الحدودية المالية للغرفة، في التخطيط الداخلي عندنا رفاهية الجهد في إطار منطقة ثلاثية الأبعاد الطول والعرض والارتفاع.
  • يمكن ملء تلك المكان الثلاثية الأبعاد أو تركها فارغة، اعتمادًا على ما تفتقر إلى تحقيقه من وجهة نظر الحرفة والتصميم.

يمكن تقسيم الفضاء إلى فئتين:

  1. الفضاء الجيد والمحفز والسلبي: المنطقة الغير سلبية هي مكان تتضمن على أشياء.
  2. بينما أن المنطقة الهدامة هي المكان المفتوحة / الفارغة بما في ذاك أي مسافة بين الأشياء.
  • مثلما يعد تقصي التوازن بين المساحات الهدامة والإيجابية في القاعة وجّهًا لازمًا لتجنّب الاكتظاظ.
  • سيتأثر ذاك الحصيلة باحتياجات الزبون في المكان / الحجرة المحددة والوظائف المطلوبة، مثال على ذلك، مبتغى مكان سلبية لمسارات حركة المرور.
  • من الجوهري أيضًا انتباه المقدار وكمية العفش والأشياء الموضوعة في الحجرة، إذ يمكن استعمالها لجعل المنطقة تظهر أضخم أو أدنى بالنظر إلى النتيجة المرجوة.
  • مثلاً إعطاء الطول مثل أرفف الكتب من الممكن أن يمنح وهم الطول، ستعطي فئات التخطيط المتغايرة ذاتها لاستخدامات مغايرة للمنطقة كمثال على هذا، الاستراتيجية السهل سوف يكون له مكان سلبية أضخم بشكل أكثر من معتدل الإعداد الانتقائي.

الخطوط

تساند الخطوط الأفقية والرأسية والديناميكية على إنشاء حجرة وتوجيه العين، يمكن أن يكون استحداث خطوط من خلال:

  • استعمال أثاث الحجرة والتصميم الإنشائي الانسجام والوحدة والتباين.
  • تمنح الخطوط الأفقية، التي تم إنشاؤها من خلال الجداول والأسطح الأخرى، شعورًا بالاستقرار والمظهر والكفاءة.
  • يسلط المصممون الداخليون الضوء على الخطوط الأفقية لجعل القاعة تظهر أوسع وأطول، ولرسم العين إلى نقطة محورية.
  • إلا أن كن نصحًا، فإن الإسراف في إيلاء الاهتمام على الخطوط الأفقية عنده التمكن من جعل المكان توضح مضجرة وغير ملهمة.
  • الخطوط العمودية، التي تم إنشاؤها من خلال مميزات مثل النوافذ والمداخل، تثير أحاسيس الحرية والقوة.
  • على المعدّل الوظيفي، غالبًا ما تمنح الخطوط الرأسية الفريدة وهمًا بأن الحجرة تكون أطول.
  • غالبًا ما تكون واقعة للاستخدام في حجرات الأكل والمداخل والمكاتب، ينبغي دمج الخطوط الرأسية بحكمة حتى لا تدع الأهالي يحسون بعدم الارتياح.
  • تومئ الخطوط الديناميكية إلى الخطوط القطرية أو المتعرجة أو المنحنية.
  • يمكن إيجاد تلك الخطوط في السلالم، كمثال على هذا، وتتيح الطاقة والحركة.
  • تشجيعًا للعين، تجذب الخطوط الديناميكية انتباهنا لوقت أطول.
  • ومع ذاك، فإن الكثير من الخطوط الديناميكية في قاعة واحدة من الممكن أن تشتت الحذر، وتتغلب على الخطوط الأفقية أو الرأسية من الناحية المثالية، سيحقق مصممو الديكور الداخلي توازنًا مع دمج خطوط متنوعة.
  • ينهي ذاك عادةً من خلال اختيار خط فريد ومهيمن، على حسبًا للزبون والشعور المبتغى الذي يودون في نقله في الفضاء.

الشكل

المظهر: هو مظهر الحجرة وأيضا أيّ أشياء في نطاق القاعة، وبعبارة أخرى، يكون على ارتباط الموضوع بالطراز الجوهري لأيّ شيء ثلاثي الأبعاد، وتعود أهميته في:

  • يمكن نعت وصور الأنواع عادة بأنها هندسية أو طبيعية توميء الأنواع الهندسية إلى الخطوط القوية والحواف المربعة، والتي غالبًا ما تظهر من صنع الإنسان، في حين تختص الطبيعة بأشكال عضوية أكثر يعطي الإنطباع أنه تم إنشاؤها عن طريق الطبيعة.
  • ومن الممكن أيضًا أن تكون النماذج مفتوحة ( كائنات يمكن البصر إليها أو إقفالها) لائحة بذاتها.
  • شيء أحدث يلزم أخذه في الاعتبار مع المظهر هو نسب وكمية القاعة مضاهاة بالأشياء الموضوعة داخلها.
  • من الممكن أن تؤدي إضافة طراز من الأنواع المتشابهة إلى تقصي الانسجام والتوازن، فيما تؤدي إضافة العدد الكبير من الأنواع المتغايرة إلى نتائج مربكة.
  • عادةً ما تكون المكان أكثر إمتاعًا إذا تكرر الطراز السائد في الموضوعات الضئيلة في مختلف مناطق الحجرة.

الضوء

الضوء الطبيعي أو من صنع الإنسان هو ناحية حاسم من أيّ منطقة بدونه، لن تتمكن جميع المركبات الأخرى من الإضاءة إلى أعظم وأكبر إمكاناتها، ويحدث ذلك من خلال :

  • يمكن توزيع الضوء إلى أشكال إضاءة المهمات الغاية المحدد، والإضاءة ذات المواصفات المتميزة مع إيلاء الاهتمام على الموضوعات وإضاءة المزاج إضافة الأجواء.
  • لدى التفكير في الإنارة، من الهام معالجة المبادرات التي سوف يتم القيام بها في الفضاء.
  • يلزم تثمين جميع من البراعة والكمية هنا مثال على ذلك، ستحتاج المكتب إلي إضاءة ساطعة حتى يقدر على العمال من البصيرة بوضوح وانتهاج أفعال التنبيه.
  • ومن جهة أخرى، يمكن تأدية إضاءة حجرة المعيشة بلمسة أكثر نعومة، تأدية الضوء الباهت عنده التمكن من جعل المكان أكثر تنوعا.
  • يقتضي مستديمًا انتباه الإنارة الطبيعية، ومن الممكن معالجتها عن طريق وحط الأبواب والنوافذ وحتى المرايا على نحو حاذق.

اللون

اللون هو العلم بمفرده وهو أحد أهم عناصر التصميم الداخلي وهو عنصر أحدث هام جدا يتقنه المصممون الداخليون، يملك التمكن من خلق المزاج، وتحديد الوحدة وتحويل التصور بشأن معدل أو صغر مكان، وترجع أهميته إلى:

  • لا يجب الاستهانة بعلم نفس اللون، وسوف يتم استعماله لتلبية وإنجاز النفع التامة من قبل أيّ مصمم ديكور ذكي.
  • من الممكن أن يحرض اللون الذكريات ويثير الأحاسيس، ممّا يُحفّز الاستجابة الجسدية والنفسية في أجسامنا.
  • مثال على ذلك، تجذب الألوان الخضراء والزرقاء السكون وهي حادثة لغرف الغفو، فيما أن اللون الأحمر يغري الشهية، وبذلك غالبًا ما يتضح في المطابخ.
  • لدى التفكير في لون الحجرة، بال أولاً في الغاية الذي ستستخدم فيه الحجرة والأنشطة التي ستقع في هذه المنطقة.
  • ثانيًا، لا تنسى كيف ستؤثر جميع من الإنارة الطبيعية والاصطناعية على لونك المحدد أثناء النهار والليل، بسببِ أن الضوء من الممكن أن يحول إدراكنا للألوان.
  • أخيرًا، لا تنسى قدر المكان غالبًا ما يدمج مصممو الديكور الداخلي ألوانًا أفتح أو أكثر إضاءة في المساحات الأصغر لمنح وهم منطقة أضخم، من الممكن أن تمنح الألوان الداكنة عقبًا صلبًا لمساحة أضخم.

الملمس

يشير الملمس إلى السطح المحسوس لشيء في عناصر التصميم الداخلي، إنه عنصر غالبًا ما يشطب تجاهله، إلا أنه يحوز التمكن من جذب بعد متميز إلى القاعة، تمامًا مثل خلط اللون والنسق، حيث يقوم بالأتي:

  • يخلط المصمم الداخلي القوام في المكان لإضفاء شعور دقيق بالقاع لامعًا، خشنًا، يسيرًا … من العفش إلى الإكسسوار إلى النسيج، إذ لديه النسيج التمكن من إضافة المراعاة والتفاصيل، ممّا يجعله ممتعًا بصريًا للعين فهو يمنح شعوراً بالغرفة.
  • الملمس يجيء في شكلين- الملمس البصري والملمس الفعلي يومئ الملمس البصري إلى الملمس الذي تدركه العين بعبارة أخرى، ذاك هو الانطباع عن الملمس الذي يكتسبه المرء عن طريق إيضاح كائن ليس إلا من المعتاد أن ينهي إيجاد ذلك النفوذ في مظهر منظومة.
  • يمكن بصيرة أو الإحساس بالقوام الفعلي أو المحسوس وله مواصفات ثلاثية الأبعاد، كمثال على هذا، يمكن ثناء المخدة الناعمة والملونة ليس حصرا بالعين غير أن أيضًا باللمس.
عناصر التصميم الداخلي قد تكون أساسية ولكنها تختلف في مضمونها على حسب الشكل، حيث أن كل تصميم له معالم خاصة في الديكورات الحديثة.

للإستفادة من هذا المقال انسخ الرابط

تم النسخ
لم يتم النسخ