يساعد انخفاض مستوى هرموني الإستروجين والبروجستيرون على استمرار الحمل. صواب خطأ

1. هرمون البروجستيرون:

• يساهم في تثبيت بطانة الرحم بعد الإخصاب.
• يمنع حدوث انقباضات في الرحم قد تؤدي إلى الإجهاض المبكر.
• يساعد على تهيئة الغدد الثديية للرضاعة.

2. هرمون الإستروجين:

• يحافظ على سماكة بطانة الرحم.
• يعزز نمو الرحم والثديين مع تقدم الحمل.
• يساعد على تنظيم عمل البروجستيرون.

إذا انخفضت مستويات هذين الهرمونين بشكل مبكر أثناء الحمل:

• قد يحدث فقدان للجنين (إجهاض).
• لا يتمكن الرحم من الاستمرار في حمل الجنين.

إذن: استمرار الحمل يحتاج إلى ارتفاع مستويات الإستروجين والبروجستيرون، وليس انخفاضهما.

ما هو هرمون الاستروجين والبروجسترون؟

هرمون الإستروجين (Estrogen):

يُسمى هرمون الأنوثة الأساسي، ويُفرَز بشكل أساسي من المبايض عند النساء، وأيضًا بكميات قليلة من الغدة الكظرية والمشيمة أثناء الحمل، ووظائفه الرئيسية:

1. تنظيم الدورة الشهرية.
2. المساعدة في نضج البويضات.
3. تحفيز نمو الرحم والثديين.
4. الحفاظ على مرونة الأوعية الدموية وصحة العظام.

هرمون البروجستيرون (Progesterone):

يُعرف بـ هرمون الحمل، ويُفرَز من الجسم الأصفر في المبيض بعد التبويض، ثم من المشيمة أثناء الحمل، ووظائفه الرئيسية:

1. تهيئة بطانة الرحم لاستقبال البويضة المخصبة.
2. تثبيت الحمل ومنع انقباض الرحم المبكر.
3. المساعدة في تكوين المشيمة.
4. تحضير الثديين للإرضاع.