كتابة :
آخر تحديث: 25/09/2021

معلومات هامة عن الثقب الأزرق واكتشافه

الثقب الأزرق هو حفرة غوص على ساحل البحر الأحمر، يقع شرقي شبه جزيرة سيناء، في أعقاب قليل من كيلومترات إلى الشمال من ذهب، جمهورية مصر العربية.
يصل عمق الثقب الأزرق نحو 130 م (462.5 رِجل)، مع وجود فتحة ضحلة بتوضيح نحو 6 أمتار، والمعروفة باسم السرج، وفتحة للخروج إلى البحر، و26 م نفق طويل، والمعروفة باسم قوس، وبعمق 56 مترا (184 رِجل) المساحة المحيطة بالثقب بها وفرة من المرجان والشعاب المرجانية والأسماك.
معلومات هامة عن الثقب الأزرق واكتشافه

نبذة عن الثقب الأزرق

  • يجد الغطاسون المحترفون أنفسهم منجذبين بصورة خاصة لمشهد القوس الذي يربط بين الثقب والبحر المفتوح لكن أن الموقع بأكمله يجسد عجيبة بحد نفسه.
  • في مشاهد تكوينات الضوء والحياة النباتية والحيوانية البحرية تدع في نفس الضيف ذكريات ضع في اعتبارك، ويحتسب الثقب من أمتع مبادرات الغطس الشاطئية لما توجد في تلك البقعة من مشاهد جذابة إذ يتقابل المنطقة الجبلية مع ماء البحر.
  • ويومئ الكثيرون إلى المكان باسم أجدد وهو مقبر الغواصين، وهذا لما تحتويه من متاهات مميتة بداخلها، والكهف له هيئة خارجية خادع إذ يظهر أصغر عمقاً الأمر الذي هو أعلاه في العالم الحقيقي.
  • لهذا فهو يتطلب إلى مران عالي ومعدات واقعة، وما يجذب الغطاسون بقوة هو ما يسمى "القوس" وهو ما يربط بين الثقب والبحر المفتوح، إذ مشاهد تكوينات الضوء والحياة النباتية والحيوانية البحرية الرائعة.
  • ويعد الثقب من أمتع نشاطات الغوص الشاطئية لما تتوافر في تلك البقعة من مشاهد جذابة.

ما هو الثقب الأزرق؟

  • هو موقع للغوص في جهة الجنوب الشرقي شبه جزيرة سيناء، على عقب قليل من كيلومترات في شمال دهب، جمهورية مصر العربية على ساحل البحر الأحمر.
  • الثقب هو حفرة غواصة، بقاع أبعد في نطاق الحفرة يزيد طفيفاً عن مائة متر (328 رِجلًا، وأما على منحى البحر، تهبط الأرضية على نحو بالغ إلى ما يزيد عن ألف متر (3300 رِجل).
  • الحفرة والمكان المحيطة بها وفرة من الأسماك المرجانية والشعاب المرجانية.
  • يعرف علنا The Blue Hole بالسباحة الحرة جراء القاع الذي يمكن الوصول إليه في الحال من الشاطئ ونقص التيار، وموقع الغوص شهير بأعلى قدر إماتة غواص لأي موقع غرق في الكوكب مع تقديرات بين 130 ومائتين موقف مصرع من الغواصين في الأعوام الأخيرة.
  • ومحفزات كون ذلك الموقع هو الأكثر خطورة في الدنيا غير مفهومة بأسلوب جلي، مع تفسيرات متنوعة اعتباراً بمعدل النكبات المرتفع.

طبيعة الثقب الأزرق

  • على الرغم من هيكل الشعاب المرجانية المثير للاهتمام، ثمة العديد لرؤيته بخصوص الثقب وجدار الشعاب المرجانية، مثلما تتضمن الشعاب المرجانية ذاتها على مرجانيات ناعمة نابضة بالحياة تستفيد من التيار الذي يطول على امتداد ذاك الساحل.
  • هناك أيضًا رقعة من مرجان Pack Series (الواضح أيضًا باسم مرجان جلد الفيل) على قاع ثلاثين مترًا حتى الآن الذهاب للخارج من أجراس.
  • مثلما ستجد جميع المخلوقات الضئيلة المعتادة التي تتوقع أن تجدها على الشعاب المرجانية بحريا الأحمر إذا نظرت عن كثب، ومن وسط المخلوقات التي قد تجدها الروبيان الملاكم، والأشجار العارية، والأخطبوط، مثلما ثمة مجموعة مغايرة من الأسماك في ذاك الغوص أيضًا، من غيوم الأنثيان البرتقالية والأرجوانية إلى مدارس أسماك يونيكورن.
  • وهنالك أيضًا مستديمًا إمكانية لأن تشاهد شيئًا أضخم في الخارج، وأسماك القرش الحوت، أسماك القرش الشاكوش، أشعة النسر والأسماك الشراعية شوهدت كلها على الشعاب المرجانية الخارجية.

حقائق رائعة عن الثقب

يمكن التعرف ببساطة عن الثقب، المعلوم في بعض الأحيان باسم جريت بلو هول، هو شخص من أهم مواقع الغوص شهيرة في بليز، وفي السطور التالية عشرة حقائق فاخرة عن ثقب بليز الأزرق:

  • من إذ المقدار والأبعاد ثقب بليز الأزرق دائري على نحو مثالي تقريبًا، ويصل عرضه ثلاثمائة متر (984 رِجلًا) وعمقه 108 أمتار (354 رِجلًا).
  • أضخم حفرة بحرية في الكوكب يعد بليز بلو هول أضخم حفرة بحرية في الدنيا، وتشير ثقوب البحر إلى الكهوف التي تم غمرها حينما غطتها المياه المرتفعة، وتم غطس أكثرية ثقوب البحر، مثل ثقب بليز الأزرق، في خاتمة العصر المتجمد الضخم الأخير منذ نحو 10000 عام.
  • الموقع يحدث Belize Blue Hole على في أعقاب بحوالي مائة كيلومتر (62 ميلا) من شاطئ بلدة بليز، ومحيط Blue Hole هو Lighthouse Reef، وهي جزيرة مرجانية طبيعية.
  • الهوابط والصواعد يمكن للغواصين استطلاع الآلاف من الهوابط والصواعد التي تشكلت حالَما كان Blue Hole متمثل في سلسلة من الكهوف فوق الأرض.
  • جاك كوستو زار عالم الأحياء الوثائقي والبحري الفرنسي الأسطوري جاك كوستو بلو هول في سنة 1971 ونعت وتصوير في حين حتى الآن بلو هول بأنه واحد من أجدر مواقع الغوص العشرة المفضلة يملك في الدنيا.
  • الاسم “Great Blue Hole” من الغطاس الإنجليزي نيد ميدلتون الذي كتب كتابًا عن عمره المهنية كغواص في سنة 1988 تحت عنوان “عشر سنين أسفل الماء”، وبصرف النظر عن أن الثقب رسمه الإسبان، سوى أنه لا واحد من متأكد من الاسم الذي أطلقوه على المساحة.
  • قناة ديسكفري في سنة 2012، صنفت قناة ديسكفري بليز بلو هول كأفضل مقر كليا في الكوكب.
  • موقع اليونسكو للتراث الدولي يعتبر بليز بلو هول واحد من مواقع الإرث الثقافي الدولي لليونسكو، وهو قسم من حد مرجاني شاسع يحتسب ثاني أضخم حد مرجاني في الدنيا عقب الحاجز المرجاني الضخم في أستراليا.
  • تشارلز داروين في سنة 1836، في رحلته بشأن العالم على ظهر HMS Beagle، زار تشارلز داروين حد الشعاب المرجانية في بليز وأعلن عنها أهم الشعاب المرجانية بداخل منطقة البحر الكاريبي بأكملها.
  • الغواصين ذوي الخبرة فحسب نتيجة لـ تحديات الغوص في بليز بلو هول، يسمح لا غير للغواصين الذين أكملوا 24 غواصًا كحد أدنى باستكشاف بليز بلو هول.
الثقب الأزرق هي تلك بقعة شعبية بين الغواصين الترفيهية الذين تغريهم احتمالية الغوص في المياه الصافية في بَعض الأحيان والتعرف على متعددة أشكال من الأسماك، بما في هذا أسماك الببغاء في نصف الليل، وقرش الشعاب المرجانية الكاريبي، وأصناف الأسماك الأخرى الأشكال الأخرى من أسماك القرش.

للإستفادة من هذا المقال انسخ الرابط

تم النسخ
لم يتم النسخ