ريادة الأعمال والاستثمار في فرنسا

للنشر

واتس اب شارك غرد شارك

حقائق عن ريادة الأعمال والاستثمار في فرنسا

فرنسا قوةٌ اقتصادية عالمية

• تحتل فرنسا المرتبة السابعة في قائمة اقتصادات العالم بعد الولايات المتحدة الأمريكية والصين واليابان وألمانيا والهند والمملكة المتحدة حسب إحصائيات صندوق النقد الدولي
• وفي أبريل 2019 بفضل ناتجها المحلي وصلت إجمالي أرباحها إلى حوالي 2762 مليار بفضل أكثر من 67 مليون مستهلك.

• ​​تحتل المرتبة الثانية بين الأسواق الأوروبية، (يوجد في فرنسا 29 مؤسسة ضمن أفضل 500 مؤسسة في العالم وفقًا لتصنيف 500 Fortune العالمي في عام 2017).

• في الواقع لا يقتصر الاقتصاد الفرنسي على قطاعات الرفاهية والأغذية الزراعية التي تشتهر بها فحسب، بل يشمل أيضًا قطاعات أخرى، مثل: البنوك والتأمين والطاقة وصناعة السيارات.

بلد يفتح أبوابه أمام المستثمرين الأجانب ويقع في قلب القارة الأوروبية

• ما يثبت أهمية ريادة الأعمال والاستثمار في فرنسا أن لديها أكثر من 28000 مصنع برأس مال أجنبي وتوظف 11 ٪ من جميع العمال في فرنسا وتشكل هذه الشركات 21٪ من القطاع الصناعي و30٪ من الصادرات الفرنسية وتخصص 21٪ من الإنفاق المحلي للبحث والتطوير.

• تحتل فرنسا المرتبة العاشرة في العالم من حيث رصيد الاستثمار الأجنبي المباشر حسب مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية 2017.

• ارتفعت جاذبية فرنسا في 2018 بفضل احتضان 1323 مشروعًا استثماريًا أجنبيًا، فيما بلغ عدد المشاريع في 2017، 1298 مشروعًا، وكان ذلك الرقم حينها رقماً قياسياً مقارنة بالأعوام السابقة.

باريس أهم مركز مالي في الاتحاد الأوروبي

• تحتل فرنسا المرتبة الثالثة بين المدن التي تستضيف أكبر عدد من المقاعد القابلة للطي المدرجة في قائمة أفضل 500 مؤسسة في العالم، وبالتالي تأتي باريس خلف بكين وطوكيو وتتقدم على لندن ونيويورك، بفضل 27 مكانًا موجودة في أراضيها بفضل قطب إدارة الأصول البالغ 4 مليارات يورو، أو 1. 5 مرة من الناتج المحلي الإجمالي الفرنسي.

• أصبحت باريس مركزًا ماليًا عالميًا وهي الشركة الأوروبية الرائدة في رأس المال الاستثماري، منذ حشد 3. 6 مليارات يورو في عام 2018.

• كانت المدينة أيضًا سوقًا للاستثمار الرأسمالي في الاتحاد الأوروبي في عام 2016، باستثمار قدره 4.12 مليار يورو في 1400 منشأة، وتم إدراج أربعة بنوك فرنسية في قائمة أهم عشرين بنكًا في العالم.

المشاريع في دولة فرنسا

• تحتل فرنسا المرتبة الأولى في إنشاء الأعمال التجارية في أوروبا، ففي عام 2018، تم افتتاح 691000 فرع في فرنسا، وهو رقم قياسي مثل السنوات السابقة.

• زاد عدد الشركات الصغيرة بنسبة 28 في المائة وشركات الملكية الفردية بنسبة 20 في المائة.
• يستغرق إنشاء شركة جديدة في فرنسا 5.3 أيام.، وذلك مقارنة بـ 5.4 في المملكة المتحدة و5.10 في ألمانيا، إذ تعد الرغبة الفرنسية في ريادة الأعمال من بين أقوى الرغبة في أوروبا.

• وفي عام 2018 أعرب نصف الفرنسيين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا عن رغبتهم في إنشاء مؤسسة، وأصبحت فرنسا أرض الشركات الناشئة بفضل ستاسيون أف.

موارد بشرية عالية الكفاءة والإنتاجية بفرنسا

تستثمر فرنسا بكثافة في نظامها التعليمي بنسبة 5٪ من الناتج المحلي الإجمالي، حيث تمتلك الشركة قوة عاملة عالية المهارة قادرة على التكيف والتحكم في التقنيات الجديدة المطلوبة لنمو الإنتاجية 7.44 في المائة من السكان الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و34 و5.33 في المائة من السكان الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و64 سنة لديهم شهادة جامعية من ناحية أخرى.

ومن أسباب ريادة الأعمال والاستثمار في فرنسا هو وصول فرنسا للمرتبة السابعة عالميًا من حيث الإنتاج في الساعة للقوى العاملة، متقدمة على ألمانيا الثامنة وبريطانيا الثامنة عشرة، وفقًا لتقرير مجلس المؤتمر لعام 2017.

فرنسا بلد مبتكر

• داخليًا، تخصص فرنسا 2.2٪ من ناتجها المحلي الإجمالي للبحث والتطوير، مما يضعها في المرتبة السادسة في العالم بعد الولايات المتحدة والصين واليابان وألمانيا وكوريا، وفقًا للكتاب السنوي العالمي للقدرة التنافسية 2018.
• يشمل البحث والتطوير صناعة السيارات، الصناعات الفضائية، صناعة الأدوية، الأنشطة العلمية والتقنية، وكذلك الأنشطة الإعلامية والخدمات الإعلامية، وتتخصص فرنسا في المجالات الواعدة، مثل: التقنيات الحيوية أو التقنيات البيئية.
• وفي عام 2018، تم إدراج سبع منشآت فرنسية في تصنيف أكبر 100 منشأة ابتكارية في العالم: مفوضية الطاقة الذرية (CEA)، ألستوم، إيرباص، سافران، سان جوبان، تاليس وتوتال.

مزايا دولة فرنسا

• سوق تنبض بالحيوية في قلب أوروبا:

تمثل فرنسا سوقًا مفتوحًا وحديثًا مع تكوين سكاني ديناميكي، إذ تعد واحدة من القوى الاقتصادية الرئيسة في العالم.

توفر فرنسا وصولاً ممتازًا إلى السوق الأوروبية الموحدة والدول الشريكة للاتحاد الأوروبي، فهي عضو مؤسس في الاتحاد ومنطقة اليورو وتتميز بموقعها الجغرافي في قلب القارة الأوروبية.

• موارد بشرية عالية الكفاءة والإنتاجية:

تستثمر فرنسا بكثافة في نظامها التعليمي، ولديها قوة عاملة ماهرة يمكنها تبني التقنيات الحديثة وإتقانها، وهي ضرورية لنمو الإنتاجية.

وتتمتع فرنسا بمستوى عالٍ من إنتاجية العمالة، وتفيد تكاليف التشغيل المؤسسات الأجنبية في جميع قطاعات العمل، لا سيما في مجال البحث والتطوير، مقارنة بالولايات المتحدة على سبيل المثال.

• بنى تحتية وأنماط حياة مميزة:

تتيح فرنسا اتصالات سريعة وذات مغزى مع بقية العالم، خاصة مع دول في أوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط، تستفيد المؤسسات التي لها فروع في فرنسا من البنية التحتية عالية الجودة للاتصالات، وخاصة الإنترنت عالي السرعة وإمدادات الكهرباء بأسعار تنافسية وثابتة.

بالإضافة إلى ذلك، فإن مساهمات السلطات في تقديم الخدمات الجماعية والفردية التعليم، والصحة، والإسكان، والنقل، والثقافة، وما إلى ذلك تساهم بشكل مباشر في تحسين نمط حياة الأسر والشركات.

الإجراءات التي يجب اتباعها لإنشاء فرع لمنشأة أجنبية في فرنسا

تدعم الوكالة التنفيذية للأعمال الفرنسية التابعة لوزارة أوروبا والشؤون الخارجية المؤسسات الأجنبية في إنشاء مكاتب لها في فرنسا.

تعد شبكة بزنس فرنس نقطة اتصال ممتازة للمستثمرين الأجانب، حيث أنها توفر جميع المعلومات حول الإطار القانوني والضريبي لتأسيس فرع في فرنسا، وتحدد مقدار الدعم المالي العام الذي يمكن حشده لمشاريعهم الاستثمارية.

تسجيل شركة في فرنسا

للهجرة إلى فرنسا وللاستثمار وتسجيل الشركات في فرنسا، ستجد عددًا من القواعد المحددة، بما في ذلك تكلفة الدفع لهذه الأمور، ليتم عرضها على موقع الحكومة وتتحقق من القواعد واللوائح..

• يمكنك أيضًا الحصول على معلومات دقيقة ومحدثة عن قوانين وإجراءات الاستثمار، وتسجيل الشركات في فرنسا، ويتم ذلك من خلال التعرف على قواعد وإجراءات الهجرة إلى فرنسا.

• كما يمكنك التعامل مع مستشارين يجيدون جميع الشؤون الدولية في MIE وفرعها المركزي في فيينا بالنمسا.

• ويتم كل ذلك من خلال الاتصال المباشر أو مع جميع مكاتبها الشريكة حول العالم فيما يتعلق بشروط الاستثمار وتسجيل الشركة في فرنسا وبشأن القواعد والإجراءات للحصول على الإقامة الفرنسية.