أبرز فوائد المكسرات باختلاف أنواعها وتأثيرها على صحة الإنسان

وعلى الرغم أنها تتضمن على نسبة من الدهون إلا أنها تتضمن على دهون صحية هادفة، وللتعرف على فوائد كل نوع من انواع مكسرات، تابعوا معنا.

للنشر

واتس اب شارك غرد شارك

جدول المحتويات

• أنواع وفوائد المكسرات
  • اللوز
  • البندق
  • الفستق
  • الكاجو
  • الصنوبر
  • الزبيب

أنواع وفوائد المكسرات

هناك العديد من أنواع مكسرات توفرها الطبيعة لنا، ولكن الأهم من تواجدها هي الفاوائد العظيمة التي يقدمها لكل نوع من أنواع مكسرات وخيرات الطبيعة، ومن أهم أنواع مكسرات وفوائد كل نوع ما يلي:

اللوز

• يغذي زيت اللوز الطبقات المتغايرة من البشرة وينعم الجلد ذو الطبيعة الجافة، ويعالج كميات وفيرة من أمراض البشرة وتشقق وجفاف اليدين والرجلين.
• يداوي الحروق من الدرجة الأولى.
• يستخدم لبن اللوز (لوز مسحوق، سكر، ماء) لأمراض الصدر والسعال المزمن والربو.
• لبن اللوز يداوي تهيج الجهاز الهضمي عبر ترسيب اللوز المسحوق فوق الأنحاء المهيجة، ويحظر احتكاك الأكل والفضلات بها.
• يداوي اللوز أمراض المجاري البولية، إذ يفتت الحصى والرمل.
• يكافح التهابات الكلى.
• يشتمل اللوز على المواد المعدنية بخاصةً (الفوسفور)، والزيوت الحمضية غير المشبعة التي تهدئ الأعصاب، وتنشط الرأس ووظائفه، وتمنع أمراض النشاف والانغلاق والجلطات (الفالج)، والرعاش الباركنسوني.
• يداوي الأمراض العصبية والأوجاع.
• يمنع فقر الدم من خلال فيتامينات المركبة، والحديد والمعادن.
• يحمص اللوز ويضاف إلى القهوة، فيخفف نسبة الكافيين، ومن الممكن استخدامه كبديل إجمالي للبن والقهوة.
• ثمة دراسة جديدة تومئ إلى زيت اللوز عائق لأمراض الفؤاد. – زيت اللوز إذا استُعمل بديلا عن الدهون يخفض درجة ومعيار الكوليسترول بالدم، ويكون مفعوله أقسى من زيت الزيتون.
• يمنع تشنج العضلات ويرخيها، ويستخدم في دواء الفقرات، إذ تدخل أشكال من اللوز في تصنيع عدد محدود من العقاقير المستعملة في دواء تشنج العضلات مثل البرقة، ودواء أمراض الفقرات.
• يوصي بتناول اللوز للحامل وللمرضع، وللرياضيين، وأيضا لمرضى الأعصاب، والمصابين بالوهن الجسدي والعقلي، ومرضى جهاز المسالك البولية، والمعدة والأمعاء، والحصى، والسل، والناقهين، وللمصابين بصعوبة الإخراج، ومرضى السكر.
• يفيد اللوز في تقوية المخ، والنخاع الشوكي، والجهاز العصبي، والبصر، مثلما يكافح صعوبة النوم، ويفتح مجاري البول.

البندق

• يحتسب البندق من المأكولات والمشروبات الغنية، لذا يقدم نصح بتناوله لمن لديه بجهاز هضمي سليم.
• البندق صحي للأسنان واللثة ومنظم لعملية الأيض.
• ولأنه غني بشكل كبيرً بفيتامين E فإنه يلعب دوراً مقابل الأكسدة، البندق غني بالألياف لذا فهو يسير الذوبان في الماء ولذلك فهو يعاون على تقليل نسبة الكوليسترول في الدم.
• يحافظ على البندق من مشكلات القلب فهو غني بالأحماض الدهنية غير المشبعة (الأحادية) وهو غني بالمغنيزيوم.
• البندق غني بالبروتينات لكنها بروتينات غير كاملة يلزم أن يكمل تناوله مع مركبات أخرى غنية بالبروتينات المكملة.
• كان يقدم نصيحة به لارتفاع الوزن لكن الآية قد انعكست إذ يقدم نصح به حالاً في الحميات البروتينية لتقليل الوزن.
• البندق غنى بالفيتامينات (أ. ب) ويوصف للجرحى بالسكر والسل والصرع والتهاب المسالك البولية.
• يستعمل مغلي أزهار البندق لمداواة الترهل. يغلى ثلاثين جرامًا من الأزهار في لتر من الماء
• مغلي ورق البندق، فهو أحسن مدر للبول، وأيضاً لتعقيم الدم.
• إذا تم أكله بماء العسل فإنه يجدي في حالات السعال المزمن.

الفستق

• يتركب الفستق من 7.93% ماء، 22.78% مواد بروتينية، 45.72% زيوت، 3.5% نشأ، 2.99 أنسجة.
• الفستق غني بفيتامين “ب. B”، وأملاح الفوسفور، والنحاس، والحديد، والكالسيوم. يُستفاد من الفستق كغذاء لتقوية الأعصاب والدم، ويوصف للذين يقومون بأعمال ذهنية وعضلية.
• يخفف الفستق من مخاطرة الإصابة بأمراض القلب ويصون الخلايا من التلف ويشد العصب.

الكاجو

• يحتسب الكاجو هادف في تشييد العضلات.
• يساعد في حماية وحفظ صحة اللثة والأسنان.
• يعمل الكاجو على قلص معدّل الكوليسترول في الدم والحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية نتيجة احتواءه على أحماض دهنية غير مشبعة.
• يحتوى الكاجو على نسبة عالية من السعرات الحرارية التي تعين في إصدار الطاقة وصعود انصياع الأوعية الدموية والعظام والمفاصل.
• يحتوي على مواد غنية مقابل الأكسدة والتي تعاون في الدفاع من السرطانات.
• يعمل الكاجو على مساندة العظام والعضلات وتقويتها نتيجة احتواءه على المغنسيوم والكالسيوم
• يعين في تدعيم أصناف الغفو العادية في الحريم عقب انقطاع الطمث.
• يتضمن على المواد المعدنية والفسفور والعديد من الأنسجة الغذائية وبذلك أدرك هادف للغاية للجسد ولا يسبب البدانة، لكن لا مانع من الاعتدال من أكله.
• يدعم تحسين البشرة والشعر نتيجة احتوائه على الحديد.

الصنوبر

• يستعمل الصنوبر في تصنيع المراهم المخصصة بالتدليك” يداوي الأمراض عصبية”.
• مدر للبول، يفتت الحصى.
• يداوي أمراض الكلى.
• يداوي الصنوبر أمراض الغشاء المخاطي والصدر لذلك فهو طارد للبلغم ويستخدم في حالات التهابات القصبات الهوائية.
• يستخدم في تصنيع اللاصق إذ تستخرج منه مادة الصمغ.
• يستعمل في صنع عدد محدود من أشكال الصابون الصمغي وكذلكً يدخل في صناعة عدد محدود من أشكال العطور باستعمال خشب الصنوبر، فهو يستخدم لإزالة رائحة العرق ولإزالة الترهل والاسترخاء بالإضافة إلى كونه عطراً.
• يستخدم الصنوبر في المعالجة بالاستنشاق والتدليك.
• استخدام خارجي في معالجة الحساسية والصدفية.
• حب الصنوبر يستخدم في التغذية إذ يزين به عدد محدود من الأطباق الأساسية بالإضافة إلى امتيازاته الطبية، فهو يشتمل على أحماضاً دهنية غير مشبعة، تستعمل حبوب الصنوبر في تفعيل الدورة الدموية في الرأس، ويداوي مرض الرعاش الباركنسون.
• نافع في معالجة أمراض الكبد والريقان، ينشط الكبد.
• فاتح للشهية.
• يزيل التضاؤل والارتخاء حين يؤخذ مع العسل.
• خافض لمستوى السكر بالدم.

الزبيب

• الزبيب واحد من أشكال المكسرات التي تقوي المعدة والكبد والطحال.
• يفيد في حالات ألم الحلق والصدر والرئة والكلى والمثانة.
• يطبخ الزبيب بالماء ويحلى بالسكر يستخدم لتلطيف السعال وإخراج البلغم وتنقية المجاري التنفسية في ظرف الالتهاب
• يعين على إلغاء السموم من البدن وقوى معارضة الميكروبات والفيروسات.
• يعالج الروماتيزم.
• يداوي أمراض الكبد والمرارة.
• يداوي ضغط الدم المرتع والوقاية من أمراض القلب.
• دواء السعال القاحل، تبيّن أن أكل الزبيب يعين في تخفيض دم الدورة الشهرية في ظرف تدني الدم بكثافة.
• يحتسب أكلً صحياً مفيداً يؤمن الطاقة الأساسية للبدن لاحتوائه على أشكال وافرة من المكونات الغذائية.
• يقدم نصح بإعطائه للأفراد الذين يتكبدون من التوتر والإرهاق في أغلب الحالات.
• مثلما أنه يداوي مشكلات عسر الهضم والإمساك تغذية معالج للجهاز العصبي واضطراباته. من اللازم إضافة الزبيب إلى طعامنا اليومي، من خلال إدراجه في عدد محدود من الأطباق مثل: السلطات، عدد محدود من الأجبان، والأرز.
• مثلما ونقدم نصح بتقديمه للأطفال كوجبة ضئيلة مع قليل من الفواكه الأخرى.