أهم 6 طرق لعلاج سرعة القذف في المنزل بالأعشاب

علاج سرعة القذف في المنزل بالأعشاب. في الحياة المليئة بالضغوطات اليوم، يعاني معظمنا من عدد من المشاكل، سواء كانت فسيولوجية أو نفسية. سرعة القذف، أو القذف المبكر، هو القذف غير المنضبط الذي يحدث عندما يعاني الرجل من النشوة الجنسية ويطرد السائل المنوي بعد الجماع بفترة وجيزة. 1 من أصل 3 رجال يواجه هذه المشكلة، وإذا كان يحدث بشكل منتظم فهو مدعاة للقلق. لهذا السبب، سوف نقترح عليك في موقع مفاهيم بعض من أشهر وأهم العلاجات المنزلية لسرعة القذف.

للنشر

واتس اب شارك غرد شارك

جدول المحتويات

• أسباب سرعة القذف
  • 1. المشاكل النفسية
  • 2. الأسباب البيولوجية لسرعة القذف
• كيفية علاج سرعة القذف في المنزل بالأعشاب؟
  • 1. أعشاب الشاتافاري لعلاج سرعة القذف
  • 2. غوتو كولا لعلاج القذف المبكر
  • 3. علاج سرعة القذف بالشوفان
  • 4. زيت النعناع لعلاج سرعة القذف
  • 5. علاج سرعة القذف بالزيت الزيتون
  • 6. علاج سرعة القذف في المنزل بالفازلين
• افضل تمارين سرعة القذف

أسباب سرعة القذف

احدث سرعة القذف عندما تصبح النشوة الجنسية سريعة جدًا، أو لا يمكن السيطرة عليها. قد لا يتمكن الرجال الذين يعانون من سرعة القذف من تأخير النشوة، مما يؤدي إلى انخفاض الرضا الجنسي للأفراد المصابين وأزواجهم. هناك علاجات منزلية لسرعة القذف وقد تساعد في تأخيره. لكن ما هي اسباب سرعة القذف؟ هذا ما سندرجه أدناه.

فيما يلي أهم أسباب الإصابة بالقذف المبكر:

1. المشاكل النفسية

قد يمر الرجال الذين يواجهون مشاكل نفسية بسرعة القذف. فيما يلي بعض العوامل التي يجب على الرجال الابتعاد عنها فورًا:

• القلق من الأداء، الذي قد يكون بسبب العصبية حول التواجد مع شريك جديد.
• الخوف من ممارسة الجنس مرة أخرى بعد فترة طويلة من العفة.
• عدم الثقة بالنفس.
• الشعور بالذنب.
• الإثارة المفرطة، أو التحفيز.
• اكتئاب.

2. الأسباب البيولوجية لسرعة القذف

الأسباب البيولوجية لسرعة القذف هي:

• مستويات منخفضة من الناقلات العصبية.
• مستويات هرمونية غير طبيعية.
• الصفات الموروثة.
• التهاب البروستاتا.

من المهم استشارة الطبيب إذا كنت تواجه مشكلة سرعة القذف باستمرار. حينها، قد يقل توتر الرجل ويتأكد من أن سرعة القذف أمر طبيعي. لكن ربما ينزعج بعض الرجال الذين يبحثون عن علاج من التحدث مع الطبيب.

من المهم مناقشة ومشاركة أي معلومات ضرورية قد يحتاجها الطبيب حول التاريخ المرضي الحالي والماضي في العلاقات الجنسية. إدارة الإجهاد أمر مهم، حيث سيؤدي التعصب إلى تفاقم المشكلة بمرور الوقت. في كل الأحوال، يعد علاج سرعة القذف ضروريًا.

كيفية علاج سرعة القذف في المنزل بالأعشاب؟

يبحث العديد من الرجال عن طريقة علاج سرعة القذف عند الرجال مجربة 100%، وآمنة تمامًا عليكم. لهذا السبب، قمنا بتجميع مجموعة من أشهر الأعشاب التي يتساءل الكثير عن فعاليتها، وسنوضح جميع التفاصيل.

1. أعشاب الشاتافاري لعلاج سرعة القذف

• يُشار إلى عشب شاتافاري بأنه ملك الأعشاب، وهو عبارة عن توابل ذات قيمة مذهلة للعمل على القدرة الجنسية لكل من الذكور والإناث.
• يدعم مسحوق الشاتافاري عند تناوله بانتظام على انتشار الدم، وتحفيز صفاء الدماغ من القلق والتوتر. كما يزيد من تكوين الحيوانات المنوية.

2. غوتو كولا لعلاج القذف المبكر

• لا يزال غوتو كولا يستعمل كعشب للطهي في مناطق من جنوب شرق آسيا، ولكنه أيضًا عشب ذات إمكانيات طبية عالية.
• غوتو كولا هو من أشهر طرق علاج سرعة القذف في المنزل بالأعشاب.
• كما هو الحال مع العديد من العلاجات لضعف الذكور، مثل سرعة القذف، قد تختلف الفعالية اعتمادًا على السبب الأساسي.
• يعد غوتو كولا فعالًا للغاية في علاج الضعف الجنسي لدى الذكور، بما في ذلك ضعف الانتصاب وسرعة القذف عندما ينتجان عن مشاكل في الدورة الدموية التي تقلل نسبة تدفق الدم إلى القضيب.
• من المعروف أن غوتو كولا يعزز صحة الجهاز الدوري؛ لأنه يقلل من الضغط الوريدي ويقوي الأوعية الدموية. لن يزيد مدة النشاط الجنسي فحسب، بل سيعزز أيضًا من الحساسية والمتعة أثناء العلاقة.

3. علاج سرعة القذف بالشوفان

• قد يكون الشوفان أحد أكثر العلاجات الطبيعية فعالية في علاج سرعة القذف.
• يعد الشوفان فعالاً في تهدئة العضلات المتوترة، مما يساهم بشكل كبير في تأخير القذف عند الذكور وإطالة مدة العلاقة الحميمة.
• يقلل الشوفان أيضًا من التوتر والقلق، ويوفر الراحة والهدوء النفسي، ويزيد من اللذة والمتعة الجنسية أثناء الجماع. لذلك، يمكنك استخدام هذا العلاج المنزلي لسرعة القذف، وأنت مطمئن.

4. زيت النعناع لعلاج سرعة القذف

• تلعب الزيوت الطبيعية دورًا مهمًا في حل مشكلة سرعة القذف بشكل فعال وطبيعي. يعد زيت النعناع من أفضل الزيوت الطبيعية التي تلعب هذا الدور الفعال.
• يحتوي زيت النعناع على العديد من الخصائص التي تعمل على تحسين وظيفة الانتصاب عند الرجال. كما يعمل أيضًا على تحسين جودة الحيوانات المنوية وكميتها.
• يجدر الإشارة إلى أن ضعف الحيوانات المنوية يؤدي إلى مشاكل خطيرة غير متعلقة بالقذف.
• يزيد زيت النعناع من الشعور بالتخدير والتنميل في القضيب، مما يقلل من الشعور بالإثارة التي تؤخر القذف، وبالتالي يمنعك من القذف المبكر.
• لذلك، يمكن للرجال الذين يعانون من سرعة القذف تدليك قضيبهم بزيت النعناع لبضع دقائق قبل الجماع. سوف تختفي مشكلة سرعة القذف بطريقة سحرية. جرب هذا العلاج المنزلي لسرعة القذف، وشاهد النتائج بنفسك.

5. علاج سرعة القذف بالزيت الزيتون

• لا يوجد الكثير من الأدلة العلمية لإثبات تأثير زيت الزيتون على سرعة القذف.
• ومع ذلك، ذكرت دراسة علمية حديثة نُشرت أواخر عام 2021 أن زيت الزيتون له تأثيرات منشطة على الأعضاء الجنسية وهي علاج مناسب لسرعة القذف.

6. علاج سرعة القذف في المنزل بالفازلين

• يعد الفازلين أحد العلاجات الطبيعية لسرعة القذف. إنه مادة تجميلية متعددة الفوائد للجسم، ولكن أغرب ما في الأمر أنه يمكنه أيضًا علاج بعض المشكلات الجنسية الشائعة، لا سيما مشكلة سرعة القذف.
• يساعد الفازلين في تكوين طبقة سميكة على العضو، مما يقلل من الإحساس بالعضو، مما يؤدي إلى تأخير القذف، أو التقليل من سرعة القذف.
• يتشابه علاج الفازلين مع مبدأ الواقي الذكري في علاج سرعة القذف، ولكن بطريقة أخف.
• ينشط الفازلين أيضًا الدورة الدموية، ويزيد من إمداد الدم إلى القضيب، مما يساهم في تقوية الانتصاب، وإطالة مدة العلاقات الحميمة.

افضل تمارين سرعة القذف

• تعد التمارين الرياضية من العلاجات الطبيعية المنزلية بسرعة القذف. قد يكون لتقوية عضلات قاع الحوض تأثير كبير على المدة التي يستغرقها الرجال للوصول إلى الذروة.
• للقيام بتمارين عضلات قاع الحوض، ابحث عن العضلات المناسبة عن طريق التوقف في منتصف التبول.
• قم بشد عضلات قاع الحوض لمدة 4 ثوانٍ، ثم استرخ لمدة 4 ثوانٍ. افعل ذلك باستمرار لمدة 10 مرات متتالية على الأقل، وكررها 3 مرات على الأقل في اليوم. يمكنك زيادة عدد الثواني تدريجيًا مع زيادة قوة عضلاتك.
• جرب أوضاعًا مختلفة، مثل المشي أو الوقوف أو الجلوس. لكن تنفس باستمرار، وأعطي اهتمامك فقط لعضلات قاع الحوض، وتجنب شد كلا من عضلات البطن والفخذين والأرداف.
• ستساعد تمارين قاع الحوض في علاج سرعة القذف بشكل طبيعي.
• يمكن أيضًا معالجة سرعة القذف باستخدام التقنيات الحديثة، مثل العلاج الجنسي أو الأدوية أو العلاج السلوكي المعرفي.