ما هي أضرار المعسل؟
أضرار المعسل
- أظهرت الدراسات الصحية أن أضرار المعسل تتمثل في المخاطر الصحية مثل تدخين السجائر وتعريض الجسم لمزيد من السموم بسبب التعرض لمستويات عالية من النيكوتين وأول أكسيد الكربون السام والقطران والألدهيدات.
- يحتوي على معادن ثقيلة مثل الرصاص والكوبالت، والتي تعتبر من المواد المسرطنة الرئيسية.
- يؤدي التدخين إلى تسريع شيخوخة الخلايا وتفاقم تكوين التجاعيد، إذ يتسبب النيكوتين في تقلص الأوعية الدموية التي تغذي الجلد ويقلل من إمداد الأكسجين والعناصر الغذائية التي يحتاجها الجلد، مثل فيتامين أ والدخان، يحتوي التبغ على أكثر من 4000 مادة تعمل على تدمير الكولاجين والإيلاستين في الجلد الذي يمنح البشرة القوة والمرونة، مما يتسبب في ظهور التجاعيد مبكراً.
- يؤدي تدخين دبس السكر إلى رفع مستوى النيكوتين في الدم وزيادة معدل ضربات القلب.
- وهذا يؤدي إلى زيادة تركيز أول أكسيد الكربون في الدم.
- يؤدي تدخين دبس السكر إلى إدمان النيكوتين، حيث يؤدي استنشاق المواد الموجودة في مكوناته إلى تفاعلات كيميائية في النهايات العصبية التي تفرز مادة الدوبامين المرتبطة بالشعور بالمتعة.
- يزيد استخدام الفحم في الشيشة لحرق دبس السكر من خطر الإصابة بالسرطان.
- هذا يزيد من خطر الإصابة بأمراض الرئة والقلب، حيث يستنشق المدخن كميات كبيرة من الدخان.
- وهو يؤثر على صحة الأم والجنين أثناء الحمل، إذ يتسبب تدخينهما في حدوث تشوهات في الجنين، أو فقدان وزن الجنين عند الولادة، أو مشاكل صحية أثناء الولادة أو بعدها، أو ظهور الإجهاض.
- يساهم تدخين دبس السكر في انتشار الأمراض المعدية، مثل التهاب الكبد والسل، إذا استخدم العديد من الأشخاص نفس الشيشة والريحان.
- يسرع من ظهور علامات الشيخوخة.
- يدمر خلايا البشرة، بفضله يتلف الكولاجين والإيلاستين في الجلد.
- يزيد من خطر الإصابة بالعقم ويقلل من الخصوبة لدى كل من الرجال والنساء.
- يزيد من رائحة الفم الكريهة وكذلك الملابس.
- يعد تدخين دبس السكر من أكثر ملوثات الهواء شيوعًا في المنازل أو المقاهي.
معتقدات خاطئة حول تدخين المعسل
من المفاهيم الخاطئة الشائعة عن تدخين دبس السكر ما يلي:
● يحتوي دبس السكر على نكهات الفاكهة، مما يجعل المدخنين يعتقدون أنها صحية، والعكس صحيح.
● يعتقد المدخن أن جميع المواد السامة والضارة يتم ترشيحها عندما تمر عبر ماء الشيشة، ولكن الحقيقة أن الماء يستخدم لتقليل الشعور بعدم الراحة وتهيج الحلق بالتدخين.
● يعتقد بعض الشباب أن هذا عمل ترفيهي من خلال تجربة أنواع مختلفة من دبس السكر وطرق مختلفة للتدخين يمكن أن تؤدي إلى الاختناق.
التّدخين والأرجيلة
• الشيشة هي واحدة من أكثر طرق تدخين التبغ شيوعاً في أجزاء كثيرة من العالم، وهي واحدة من أقدم الطرق وأكثرها تقليدية لتدخين التبغ في منطقة البحر الأبيض المتوسط، والشيشة شائعة الاستخدام من قبل العديد من الأشخاص الذين يدخنون السجائر لأنهم يعتقدون أنها أقل ضرراً بسبب مرور الدخان في الماء والذي يعمل على ترشيحها وتبريدها.
•ينتج الدخان الناتج عن احتراق المعسل أيضًا من درجات حرارة أقل من تلك المقابلة لدخان السجائر، مما يؤدي إلى افتراض أن أنواع السموم الموجودة فيه تختلف عن تلك الموجودة في دخان السجائر.
• يروج البعض للأرجيلة عن طريق ذكر أن مخاطرها ومساوئها أقل بكثير بالمقارنة مع أضرار التدخين، ولكن أثبت علمياً أن كلاهم يشكل خطورة قصوى على رئتي الإنسان وجهازه التنفسي.
• يشير البعض أيضاً أنه يحتوي على 5.0٪ نيكوتين و0٪ قطران، وعلى الرغم من أن استخدام الشيشة كان مقصوراً على البالغين في الماضي، إلا أن طلاب الجامعات والمراهقين يستخدمونها بشكل متزايد، فهو يهدد الصحة العامة، وقد أطلقت عليه جمعية الرئة الأمريكية (الموضة القاتلة الناشئة)، وسنتطرق في هذا المقال إلى أضرار المعسل.
السّموم التي يتعرّض لها مدخّنو الأرجيلة
على عكس الاعتقاد الشائع بأن الشيشة لا تعتبر مميتة مثل السجائر:
- أظهرت الدراسات الحديثة أنها تحمل نفس المخاطر الصحية، وتسبب التعرض لعدد كبير من المواد السامة مقارنة بدخان السجائر، فيتعرض مدخنو النيكوتين للنيكوتين 1. 7 مرة.
- تُعتبر مادة مسببة للإدمان و4.8 أول أكسيد الكربون، وهو أحد السموم للتدخين التي تقلل من قدرة الدم على حمل الأكسجين، و36 مرة أكثر من القطران.
- من الضروري مراعاة معدل التدخين مقارنة بمعدل مدخني الشيشة لمقارنة السموم التي يتعرض لها كل منهم، وهذا يعني تعرض مدخني الشيشة لكميات كبيرة من السموم.
- أظهرت بعض الدراسات الأولية أن الشخص الذي يدخن الشيشة مرة واحدة في اليوم ينتج كمية من النيكوتين في البول مثل الشخص الذي يدخن 10 سجائر في اليوم، بينما وجد أنه بيروكسيد. يبلغ تركيز الكربون الموجود في هواء الحفلة 30 جزءًا في المليون، أي خمسة أضعاف تركيز سيجارة واحدة في غياب البحث المناسب، وتشير الأدلة العلمية إلى أن مدخني الشيشة يتعرضون لعدد كبير من السموم والمعادن الثقيلة الأخرى المسببة للسرطان.
- توجد بعض السموم الموجودة أيضاً في دخان الشيشة في دخان السجائر، مثل الألدهيدات التي تحتوي على الفورمالديهايد والأسيتيل، يحتوي أيضاً الأسيتالديهيد والأكرولين ودخان التبغ (من الشيشة والسجائر) على نظير 210Po، الذي يوفر جرعات كبيرة من الإشعاع القوي لجسم المدخن، مما يعرضه للسموم المشعة لكن النسبة المئوية في دخان الشيشة مرتفعة دائمًا (\\\\ u003e 39٪).
- في الوقت الحالي لا توجد أدلة علمية كافية لدعم فكرة أن تمرير الدخان في الماء يقلل من سمية المواد التي يحتويها، ويعتبر مبرراً لتعريض المشروبات الكحولية لدرجات حرارة أقل من تلك التي يتم فيها عرض التبغ في الدخان (حوالي 450 درجة مئوية في الشيشة مقابل 900 درجة مئوية في السجائر)، قد يتسبب هذا في أن تكون المواد السامة الموجودة في دخان الشيشة أقل ضرراً في إحداث تغييرات وراثية ضارة (طفرات)، ولكن هذا المنطق يمكن أن يتناقض في أنه إذا كان هذا صحيحاً فيما يتعلق بالسموم المشتقة من الفطريات، فهذا بالتأكيد ليس هو الحال مع المواد السامة المشتقة من الفحم.
- في مناقشة ما إذا كان الماء أو درجات الحرارة المنخفضة قد تقلل من خطورة تسمم الشيشة، يكفي أن نقول أن تدخين الشيشة الواحدة ينتج 8. 4 مرات أكثر من أول أكسيد الكربون، 36 مرة أكثر من أول أكسيد الكربون والقطران، بالإضافة إلى أكثر من 50 ضعف كمية المواد المسرطنة والمعادن الثقيلة، مثل الرصاص والكوبالت (3)، إلى جانب حقيقة أن حرق الفحم هو مصدر آخر للسموم، مثل أول أكسيد الكربون والمعادن الثقيلة والمواد المسرطنة.
للإستفادة من هذا المقال انسخ الرابط
https://mafahem.com/sl_7488