أبرز فوائد شرب الشاي
محتويات
فوائد شرب الشاي
غني مضادات الأكسدة
المواد المضادة للاكسدة في الشاي تحمي البدن من مظاهر واقترانات الشيخوخة وآثار القذارة إلا أن لا يجبأن ينهي تناوله مع اللبن إذ أن اللبن يفقد المواد المضادة للأكسدة مزاياها.
يتضمننسبة كافيين أفل
القهوة تتضمن عادة على 2-3 أضعاف الكافيين من الشاي إذ يشتمل القدَح الشخص من القهوة على بحوالي 135 ملغ من الكافيين.
الشاي يشتمل فحسب على ثلاثين الى أربعين ملغ لجميع قدَح. لو أنه شرب القهوة يصيبك بالتوتر، يسبب عسر الهضم أو الصداع أو صعوبة النوم فيمكنك استبدالها بالشاي.
يخفف من خطورة الاصابة بالنوبات القلبية
جلطات الدم غير المراد فيها التي تتركب من الكولسترول في الدم والصفائح الدموية قد كان سببا نوبات قلبية والسكتة الدماغية.
شرب الشاي يعاون في حماية وحفظ الشرايين بصحة جيدة، ووجدت دراسة في هولندا أن أخطار الاصابة بالنوبات القلبية تقل بمعدل %70 للذين يشربون من 3-4 أقداح من الشاي كل يوم.
صيانةالعظام
أثبتت واحدة من الأبحاث على الذين يشربون الشاي مضاهاة مع غير شاربيه أن الشخصيات الذين شربوا الشاي لوقت عشرة سنين أو أكثر عظامهم أقسى. حتى في أعقاب دراسة أسباب العمر، ووزن الجسد وأداء التدريبات الرياضية، وشرب السجائر وعوامل المخاطرة الأخرى.
ويقترح الدارسون أن ذلك من الممكن أن يكون عمل العدد الكبير من المواد الكيماوية النباتية الهادفة في الشاي.
الشاي يمنحك ابتسامة حلوة
قد لا تصدق لأول وهلة أن شرب الشاي نافع لأسنانك غير أن تلك هي الحقيقة. إذ استقر أن اضافة السكر الى الشاي هو من يكون سببا في الاضرار بالأسنان.
غير أن الشاي ذاته يشتمل على الفلورايد والتانينات. ومن ثم فان إضافة شرب الشاي غير المحلى إلى روتينك اليومي بجوار تنقية الأسنان بالفرشاة يجعلك تتلذذ بصحة الأسنان واللثة.
يعزز دفاعات المناعة
شرب الشاي قد يعاون في تقوية نسق المناعة في الجسد. حالَما شرب المتطوعون خمسة أقداح من الشاي والقهوة كل يوم لمقدار أربعة أسابيع. رأى الباحثون أعلى نشاط للجهاز المناعي في الدم بين من يشربون الشاي.
الوقايةمن الورم الخبيث
وجد الباحثون أن المواد المضادة للاكسدة في الشاي لها تأثيرات مضادة للورم الخبيث.وهنالك أبحاث كافية تبرهن أن آثار وقائية محتملة من شرب الشاي الأمر الذي يجعل الشاي من المشروبات المفضلة كل يوم.
يبقي البدنرطبًا
المشروبات التي تتضمن على الكافيين، بما في ذاك الشاي كان على قائمة المشروبات التي لا تساهم في تلبية احتياجاتنا من السوائل كل يوم. ومع هذا. ولقد أظهرت الدراسات العصرية أن الكافيين سواء الشاي أو غيره من المشروبات التي تتضمن على الكافيين يسهم من غير شك بتحقيق وإنجاز احتياجاتنا من السوائل.
الحالة الوحيدة التي تجعلك تحس بالقلق من الكافيين هي حالَما تشرب أكثر من خمسة أو ستة أقداح من المشروبات التي تتضمن على الكافيين بوقت واحد.
خال من سعرات الوحدات الحرارية
إذ لا يشتمل الشاي على أي من سعرات الوحدات الحرارية، سوى إذا قمت بإلحاق التحلية أو اللبن. وهو من الممكن أن يتسبب في ضياع رطل واحد في الأسبوع، إذا كنت تفتش عن نتيجة مرضية، ومشروبات شاغرة من سعرات الوحدات الحرارية، فالشاي هو الخيار الأجود.
يساعد على عملية التمثيل الغذائي
العديد من الناس يشتكون من بطء كمية الأيض وعدم قدرتهم على انقاص وزنهم. وقد وضح أن الشاي الأخضر جيد لصعود قدر الأيض على أرض الواقع. بحيث يمكن لك إشعال سبعين-ثمانين سعرة حرارية تكميلية بواسطة شرب فحسب خمسة أقداح من الشاي الأخضر كل يوم. وبطبيعة الشأن.
فان السَّير لمقدار ربع ساعة كل يوم يعاون أيضًا في إحراق سعرات الوحدات الحرارية.
يقلل من عدم اتزان المعدة
إذا كنت تتكبد من عدم اتزان في المعدة والإسهال، ولقد يكون قدَح فرد من الشاي الأسود هو الحل، فالتانينات (tannins) المتواجدة فيه لها نفوذ قابض على بطانة الأمعاء. والتي من الممكن أن تعين في تهدئة الالتهاب فيها.
أما إذا كنت تتكبد من الجفاف، يمكن لك اختيار الشاي الأسود منزوع الكافيين، إذ أظهرت دراسة أجريت على مرضى تتباين أعمارهم ما بين (2 - 12) سنة يتكبدون من الإسهال الشرس غير البكتيري، أن الشاي الأسود كان له دور جسيم في دواء الإسهال عندهم.
وللحصول على الجدوى المطلوبة، يحبذ عدم شربه مع أغذية تتضمن على الكالسيوم لأنها تخفض من امتصاصه في البدن.
يخفف من الكولسترول
حتى تقوم بالتعرف على مزايا الشاي في الإنقاص من الكولسترول، عليك التفرقة بين نوعين من الكولسترول في الجسد وهما:
- بروتين دهني عالي الغزارة (HDL): وهو جيد للبدن، لأنه ينقل الكولسترول من الخلايا إلى الكبد.
- بروتين دهني هابط الغزارة (LDL): يحتسب هو "السيئ"، لأنه ينقل الكوليسترول إلى الخلايا في مختلف مناطق البدن، ومن الممكن أن يؤدي ذاك إلى تسرب ضِمن الجدران الداخلية للأوعية الدموية، والذي يأتي ذلك مضاعفات مثل فشل الفؤاد والسكتة الدماغية.
وتبعًا لذا، وجدت عدد محدود من البحوث أن أكل الشاي قد يعاون في تخفيض الكولسترول المؤذي، بقدر 11%، وتقليل إِمكانية الخبطة بأمراض القلب والبدانة.
مضاد للجراثيم
الشاي الأسود ليس بحت مشروب لذيذ، إلا أن لديه قوة مضادة للجراثيم ومضادة للأكسدة.
وفي ذلك التوجه، أظهرت الدراسات أن عربات الفينول (phenolic) والتانينات (tannins) فيه تعين في القضاء قليل من أشكال البكتيريا، وتعزيز إزدهار البكتيريا الجيدة وتثبيط تقدم البكتيريا السيئة، مثل السالمونيلا.
مثلما ظهر أن الشاي الأسود المستخدم مع العسل يقتل بكتيريا (H. pylori) الأمر الذي يأخذ دورًا في تخفيض المظاهر والاقترانات غير المراد فيها لداء الملوية البوابية، بما في ذاك القرح.
يحافظ على معدلات ضغط الدم
للشاي الأسود دور بارز في قلص ضغط الدم الانقباضي والانبساطي، بالتالي ذلك يخفف من مخاطرة الإصابة بالفشل الكلوي وضياع النظر والنوبات القلبية. ويؤْثر في ذاك التوجه شرب الشاي الأسود متكرر كل يوم، فضلا على ذلك إدخال تحديثات على نظام الحياة مثل تَخطيطات هيئة الإجهاد.
يقلل هرمونات الإجهاد النفسي
قد تلمح مبالغة في الطاقة والإهتمام عند شرب الشاي الأسود، حيث يعتبر منبعًا متزنًا للكافيين، الذي يعمل كمخفف للإجهاد. وأظهرت البحوث أنه من الممكن أن يساعد على التخفيف من ضغوط الحياة اليومية بواسطة الإنقاص من معدّل هرمون الكورتزون.
مثلما أن مادة الثيانين الموجودة فيه تضيف إلى نشاط خلايا ألفا في الرأس، الأمر الذي يكون سببًا في الراحة والسُّكون وإيلاء الاهتمام على نحو أحسن.
للإستفادة من هذا المقال انسخ الرابط
https://mafahem.com/sl_3666