تسهيل عملية الهضم
محتويات
كيفية تسهيل عملية الهَضم
إليك أكثر أهمية التوصيات الغذائية بما يختص بالمأكولات والعناصر الغذائية التي تعاون وبشكل ضخم على تسهيل عملية الهَضم:
أطعمة تسهل عملية الهضم
يؤْثر القيام بتناول الزيادة من الأغذية الغنية بالألياف أو النخالة، إذ أن المعظم لا يحصلون على كافيتهم من المأكولات الغنية بالألياف، ويساند التغذية الغني بالألياف على الهضم ويقي من الإمساك. ومن أكثر أهمية منابع الأنسجة الرائعة: الخبز الأسمر، الأرز البني، الفواكه والخضار، البقوليات وخصوصا الفاصولياء، الشوفان.
وقد يجد القلة أن البقوليات تسبب النفخة وتصاعد مظاهر واقترانات متلازمة القولون المتهيج، هنا يمكن الاكتفاء بالألياف من منابع أخرى.
مشروبات تسهل عملية الهضم
الماء والسوائل الصحية لتيسير الهضم: يقتضي الاستمرار بشرب السوائل الصحية، وخصوصاً الماء، فالماء يحث انتقال الفضلات في الجهاز الهضمي وتليين البراز. حيث تتخذ الأنسجة دور الإسفنجة وتقوم بامتصاص الماء، وبدون السوائل لا يمكن لها الأنسجة تأدية وظيفتها الأمر الذي يسبب الإمساك.
واحدة من الأساليب للتحقق من الاستحواذ على كفاية من الماء هي بشرب كأس من الماء مع كل أكلة، ويجب تجنب المشروبات التي تتضمن على الكافيين لأنها تسبب حرقة المعدة.
تخفيض الدهون للاستحواذ على أمعاء صحية
تعد الأغذية الدهنية مثل رقائق البطاطس واللحم والمأكولات المقلية عامة أصعب هضماً من غيرها، وقد كان سببا الاماً في المعدة وحرقة فيها أيضًا. لهذا فإن الإنقاص من التغذية المقلي الدسم يقلل من عناء عمل المعدة.
يقدم نصيحة بتناول اللحم من دون دهن ويؤْثر تناول لحم السمك، وشرب اللبن طفيف الدسم والطعام المشوي عوضاً عن المقلي.
تجنب البهارات لحظر قلاقِل الهضم
يحب العديدٌ من الناس الأكل الحار ويكونون معتادين عليه فلا يسبب إزعاجاً لجهازهم الهضمي، في حين ثمة من لا يفضلون الأكل الحار لكن ويستاؤون من تناوله ويصابون بمشاكل هضمية أيضاً.
ليست ليس إلا المأكولات الحارقة كالفلفل الحار هي ما تسبب حرقة المعدة، وإنما أيضاً المأكولات الأكثر اعتدالاً في حدتها إلا أن الغنية بنكهات البصل والثوم والبهارات الصلبة. إذا كانت الأغذية الغنية بالتوابل تسبب الحرقة وآلام المعدة والإسهال، يؤْثر التخفيف منها مستقبلاً، ولو أنه الواحد يملك مظاهر واقترانات مثل الحرقة أو القولون المتهيج يقتضي هنا تجنبها على أكمل وجه.
الانتباه من دوافع مشكلات الأمعاء
يجد قليل من الناس أن أغذية محددة تسبب لهم المشكلات، ويحبذ تجنبها أو التخفيف منها، مثل:
- المأكولات الحامضية مثل البندورة والحمضيات وصوص طماطم السلطة والمشروبات الغازية، تلك سوياً قد تؤدي للحرقة.
- القمح والبصل من الممكن أن يؤديان إلى متلازمة القولون العصبي.
- عدم التمكن من هضم اللاكتوز (السكر المتواجد في اللبن) سوف تتسبب في إسهال عقب شرب اللبن أو تناول بضائع الألبان، بما في ذاك الكريمة والجبن والحليب والشوكولاتة.
- يلزم مسعى البعد عن المأكولات والمشروبات التي تحرض مظاهر واقترانات قلاقِل الجهاز الهضمي، وإحدى الأساليب ليكتشف الواحد المأكولات التي تسبب له تلك القلاقِل هي استعمال سجِل مذكرات للأطعمة.
اختيار مشروبات لتخفيف مشكلات الهضم
تسبب المشروبات الغنية بالكافيين (مثل القهوة والكولا والشاي وعدد محدود من المشروبات الغازية) صعود في الحمض المعدي، الأمر الذي يؤدي لحرقة لدى القلة. مثلما تسبب المشروبات الغازية عامة نفخة البطن وقد تكون سببًا في الحرقة.
للتخفيف من فرص الرض بمشاكل الجهاز الهضمي يحبذ تجنب المشروبات الغازية أو المشروبات الغنية بالكافئين، وإيلاء الاهتمام على السوائل الصحية مثل الشاي العشبي واللبن والماء السهل. وفي حال عدم التمكن من تجنب القهوة والشاي، يؤْثر على أقل ما فيها الحد منها بتناول 1-2 قدَح لاغير منها كل يوم.
تسهيل عملية الهَضم عند الحامل
الحليب الرائب لتسهيل عملية الهَضم عند الحامل: الحليب الرائب غني بالبروبيوتيك (Probiotic)، وهي ما يطلق عليه "بالبكتيريا الصديقة" التي تتواجد طبيعياً في الأمعاء. والتي لها الكمية الوفيرة من الإمتيازات الصحية الهضمية، بما في هذا التخفيف من متلازمة القولون المعصبي وإسهال السفر.
يمكن إنتهاج البروبيوتيك كمكملات (متوفرة في متاجر الأطعمة الصحية)، أو كلبن رائب نضر والذي يعد مصدراً طبيعياً جيداً، ويجب تناولها يومياً لمقدار أربعة أسابيع على أقل ما فيها لملاحظة تأثيرها الايجابي.
طرق تسهيل عملية الهَضم
تناول وجبات كاملة
من المعتاد أن يتناول الناس أدنى لأنهم لا يرغبون اكتساب الزيادة من الدهون، بل تناول اليسير من القوت ليس مفيدا للصحة، لأن ذاك سيؤدي إلى إبطاء العمليات الحيوية لجسمك ويخفض منسوب الطاقة.
شرب الشاي الأخضر
من المعتاد أن يميز الناس القهوة أو الشاي، ويركز فحسب أولئك الذين يرغبون تخفيف الوزن على الشاي الأخضر. ويقدم نصيحة المتخصصون بالشاي الأخضر لدوره العارم في تدعيم التمثيل الغذائي والإعانة في الهضم.
أداء التدريبات الرياضية
أداء التدريبات الرياضية اليومية جيدة للغاية للصحة، فهي تعزز عملية الأيض وتحافظ على البدن في حالة جيدة أثناء اليوم. لكن عليك ألا تمارس رياضات عنيفة، فيكفيك إتخاذ قسط معقول من التدريبات بأسلوب متكرر كل يوم أو أسبوعي.
استعمال زيت الزيتون
يزيد زيت الزيتون البكر المدهش السيروتونين في الدم، وهو هرمون متعلق بالشبع. مثلما يتضمن زيت الزيتون البكر على مضادات للأكسدة تعين على مقاتلة الكمية الوفيرة من الأمراض، مثل الورم الخبيث وهشاشة العظام.
أكل بيضة كل يوم
إن أكل بيضة كاملة كل يوم نافع بشكل كبير لك، حيث يشتمل الصفار على الكمية الوفيرة من المغذيات التي تحث عملية الأيض، بما في هذا الفيتامينات التي تذوب في الدهون والأحماض الدهنية الضرورية.
تناول الحبوب التامة
وجدت البحوث أن تناول الطعام الذي يستغرق وقتًا أطول في الهضم، مثل الشوفان والأرز البني والحبوب، يعين في حماية وحفظ مقادير الأيض على نحو أجود مضاهاة مع المأكولات التي يمكن هضمها بشكل سريع.
النهوض 3 ساعات بالعمل
القٌعود على محل للجلوس المكتب لمدة 7-10 ساعات على أقل ما فيها يومياً، كلف غير صحي. وفي المجمل، يقتضي عليك النهوض 3 ساعات كحد أدنى يومياً لحماية وحفظ التمثيل الغذائي بأسلوب يسير.
أكل الثوم
من المعتاد أن يضيف الثوم الزيادة من النكهة إلى قليل من الأطباق، وإذا أضفت الثوم إلى المأكولات الغنية بالدهون والكربوهيدرات، فإنه سيعمل على التقليل من تأثيراتها الهدامة في الجسد.
تناول القليل من الشوكولاتة
يتصور الناس أن الشوكولاتة قد تضيف إلى الشحوم في الجسد، وفيما أن ذاك من الممكن أن يكون صحيحًا على أرض الواقع، لكن للشوكولاتة مزايا ضخمة في تدعيم منظومة التمثيل الغذائي المخصص بك ويعطيك دفعة من الطاقة.
للإستفادة من هذا المقال انسخ الرابط
https://mafahem.com/sl_3627