تعريف القفز الطولي لجميع الرياضيين الذين يريدون معرفته
تعريف القفز الطولي
- مما لا شك فيه أن تعريف القفز الطولي يكون من خلال المنافسات التي تكون على المدرج الطولي، وهو الذي لا يقل عن 40 متراً.
- المدرج يشمل في نهايته على العلامة التي يتم القفز عند الوصول لها، وأيضاً عند الإنتهاء من قفزته فإنه يهبط إلى الأرض الرملية التي تكون مربعة، الشكل طوله يكون 2.75 متراً وعرضه 3 أمتار.
- اللاعب بعد أن يقوم بأداء القفزة فإنه يتم البدء في احتساب المسافة الأفقية، وأيضاً من يستطيع أن يتخطى القفز من حافة العلامة التي تخص القفز وتكون لأول موضع له على الرمال.
- يعد اللاعب القادر على القفز لمسافة هو الفائز بالمنافسة في هذه الرياضة، وهذا ما يتم الإعلان عنه من خلال الطاقم التحكيمي وهو الذي يساعد في تدبير جميع المنافسات التي تخص القفز الطويل والذي يصل أعضائه لـ4 حكام.
تاريخ نشأة القفز الطولي
إن تاريخ وتعريف القفز الطولي يبحث عنه الكثير من الرياضيين المهتمين بهذه الرياضة، وتاريخها يرجع إلى عهد اليونانيين القدامى ولكنها لم تكن كما هي عليه حالياً.
كان يتم أداء هذه اللعبة بشكل مختلف عما هي عليه في الوقت الحالي، وكان لابد على جميع اللاعبين الجري إلى مسافة قصيرة ثم القفز، ويكونوا محملين بنوع محدد من الأثقال.
تساعد كثيراً في إعطائهم الزخم خلال تأرجحهم بها إلى الأمام، وهذا ليتم الوصول إلى أكبر مسافة.
في عام 1800 متر شهدت هذه الرياضة وصولها إلى كلاً من قارة أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية.
القفز الطويل يعتبر واحد من أهم الألعاب الأصلية التي توجد في الألعاب الأولمبية.
وجدت العديد من المنافسات التي تخص هذه الرياضة والتي تكون في أول الدورة الخاصة بالألعاب الأولمبية الجديدة التي جاءت في عام 1896 ميلادية.
في هذا الوقت جاءت مقتصرة على العديد من المنافسات الخاصة بالرجال فقط، وفي الفترة الأخيرة أصبحت المنافسات للسيدات وظهرت في الألعاب الأولمبية التي تم عقدها في 1948 ميلادية.
أهم تمارين القفز الطولي
تمارين القفز الطولي تحتوي على العديد من التدريبات المتنوعة التي تتعلق كثيراً بجميع التقنيات المتنوعة في الرياضة الخاصة بالقفز الطولي، ومن أهمها التمرن على الجري السريع.
أيضاً تعتمد على الزيادة الخاصة بالسرعة والتي تنعكس إيجابياً على القفز لمسافات طويلة، ولابد أن يكون التمرن على استعمال القدم الأقوى.
أيضاً في العادة يتم استعمالها من خلال اللاعب وتكون بشكل أساسي في حياته اليومية، وذلك ليتم التركيز عليها خلال الإرتقاء الأساسي للاعب في الهواء.
جميع الرياضيين ينصحون خلال ممارسة اللاعب للتمارين الخاصة بالقفز الطويل، أن يكون المكان الخاص بممارسة هذه التمرينات في المضمار الذي يخصه.
هو الذي يحتوي على أرضية تكون رملية تخص الهبوط وأنه إذا تعذر هذا فإنه من الممكن أن يتم ممارسة اللاعب للهبوط والقفز، ويكون على القدمين.
هذا يساعد كثيراً في زيادة المسافة الخاصة بالقفزات وتطوير المهارة التي تساعد في القفز الطويل المميز.
ما هي مراحل القفز الطولي؟
بجانب تعريف القفز الطولي توجد العديد من المراحل الخاصة بهذه اللعبة المميزة، وهذه المراحل هي ما يلي:
الاقتراب
تعتبر من المراحل الهامة الخاصة بالقفز الطولي، وهي تساعد كثيراً في تحديد النجاح أو الفشل الخاص بالقفزة، وهذه الخطوة تكون بالوضع المثالي الذي يكون بسرعة كبيرة والمسافة تكون ما بين 25 إلى 40 متراً.
الإرتقاء يكون بما يلي:
اللاعب يقوم أثناء هذه المرحلة بدفع اللوحة التي تخص الارتقاء بسرعة وقوة، وهذا بمجرد أن يحظى الرجل الحرة الرجل الخاصة بالإرتقاء.
المرحلة الخاصة بالطيران هي التي تساعد في الفصل بين الإرتقاء الخاص باللاعب وهبوطه، وإن هذه الحركة تخضع لقانون المقذوفات.
إن المرحلة الأخيرة الخاصة بالهبوط تساعد في سعي اللاعب للحصول على المسافة الطويلة الأفقية، والرجلان تمتد وتصل للذراعان تجاه الأسفل وفي حالة لمس الكعبين إلى حفرة القفز.
يتم تقديم المركز الخاص بالثقل الأساسي للجسم ويكون أعلى القدمين بشكل مباشر والبدء في رفع الذراعين إلى الأعلى على القدمين.
تمارين القفز الطولي
من الممكن للشخص المعلم أن يتعلم مهارة القفز الطويل لجميع التلاميذ المتواجدين في المدارس والمبتدئين.
وتكون بالطريقة الكلية أو الجزئية أو الطريقة الممزوجة بين الكلية والجزئية، ويكون حسب ما يشاهده الكابتن ويكون حسب المستوى الخاص بالمهارة الخاصة بالتلاميذ.
الأنواع الخاصة بالطرق الفنية للمرحلة الخاصة بـ القفز الطولي
توجد العديد من الأنواع المختلفة التي تخص القفز الطولي، وتعتبر من الأشياء التي يريد معرفتها جميع الرياضيين ومن أهمها ما يلي:
طريقة القرفصاء
- هي تعتبر من أسهل طرق القفز الطولي وأبسطها وتمكن الرياضيين من أداء أدوارهم بدون الكابتن المخصص للعبة.
- أيضاً أهم ما يميزها التقارب الخاص بمراكز الثقل التي تخص أجزاء الجسم المتنوعة لمركز ثقل الجسم خلال القفز.
- ويوجد لهذه الطريقة هي العملية الخاصة بالهبوط الغير اقتصادي، وهي التي يفقد القفز الكثير من خلال المسار الخاص بمركز الثقل، وأنه لا ينصح بتعلم هذه الطريقة الخاصة بالتلاميذ لكلاً من المبتدئين والمدارس.
الطرق الخاصة بالتعلق
- تعد هذه الطريقة من الطرق الخاصة بالتعلق قديمة وتكون غير اقتصادية.
- أيضاً المراكز تتباعد أثناء القفز الطولي الخاص بالطيران وهي من الأشياء التي تعيب هذه الطريقة.
- ومرحلة الهبوط هي من الأشياء التي تؤدي بشكل اقتصادي ولا ينصح أبداً بتعلمها للمبتدئين.
- طرق القفز في الهواء
- تعد من الطرق المثالية التي يتم استعمالها من خلال جميع الأبطال المتواجدين في العالم، وهي حققت أفضل المستويات.
- تعتبر من الطرق الأفضل التي تشتمل على المحاور الخاصة بـ اتزان الجسم أثناء العملية الخاصة بالقفز الطولي، ويكون من خلال القفز في الهواء ووجود دور كبير حول العديد من المحاور.
- تساعد في التمديد والهبوط السريع والجيد، والعملية الخاصة بالقفز الطولي تعتبر من الإمتدادات الطبيعية الخاصة بحركات العدو أثناء الإقتراب.
- ايضاً الإيقاع الخاص بحركة الجسم لا يتغير إلا بشكل قليل، ونلاحظ أن الجسم لا يفقد المسار الحركي الكثير أثناء الطيران وهي من أهم الأشياء التي تميزها.
- هي من الأشياء التي تساعد في توفير الوقت والجهد الكبير ويساعد في السيطرة كثيراً على التكنيك الذي يخصها، وجميع الأبطال يجدون صعوبة في الأداء الخاص بها ويكون في حدود خطوتين ونصف بسهولة.
أما عن الطرق الفنية الخاصة بالقفز الطولي
هي تكون بـ الإقتراب.
الطيران.
الإرتقاء.
الهبوط.
أما عن طريقة القرفصاء
تكون بالجري ثم التبادل الخاص بالحجر يكون على الرجلين.
أما عن الجري يكون بالإستماع إلى الإشارة التي تساعد في التغيير من الحجل إلى الجري.
والإرتقاء الصحيح وهذا يكون بالجري والبدء في الإرتقاء ثم يتم مس الأداة التي تتعلق بالرأس ثم الذراع ثم الارتطام بالكتف.
للإستفادة من هذا المقال انسخ الرابط
https://mafahem.com/sl_8352