آخر تحديث: 24/06/2024
طريقة عمل الخليع المغربي بطريقة سهلة
- سهلة
- وقت التحضير عدة أيام
- وقت الطبخ غير محدد
- عدد الوجبات غير محدد
تعتبر وصفة الخليع من المأكولات المغربية التقليدية والشهيرة والشائعة الخليع المغربي، والتي تتميز بالمذاق الشهي والمغذي وهي وجبة متكاملة مشبعة وتكتفى لعزومة برفقة الأصدقاء والأهل، وفي موقعكم مفاهيم نتعرف على المقادير والطريقة الصحيحة لتحضيره بشكل جيد، تابعونا...
ما هو الخليع المغربي؟
- الخليع المغربي هو أحد الأطباق التقليدية المغربية الشهيرة، ويُعتبر جزءًا من التراث الغذائي المغربي. يتم تحضيره عادة من اللحم المجفف والمقدد الممزوج بالدهن والتوابل أو يمكن تقديم الخليع بدون شمس من خلال استخدام لحم خالي من الشحوم والعظام مجفف جاهز. يتميز الخليع المغربي بطعمه المميز وقيمته الغذائية العالية.
- أما الخليع الفاسي هو نوع محدد من الخليع التقليدي المغربي ويشتهر بشكل خاص في مدينة فاس، التي تُعتبر واحدة من المدن التاريخية والثقافية في المغرب.
فوائد الخليع المغربي
يعتبر الخليع المغربي واحد من الأطباق الرئيسية الرائعة الغنية بالعناصر الغذائية الضرورية، ومن أهم فوائدها ما يلي:
- يوفر البروتين الضروري لبناء العضلات ووقاية الجسم من الأمراض.
- يوفر الطاقة العالية والحيوية والنشاط للجسم ويحتوي على دهون ضرورية للجسم.
- التوابل الذي يحتوي عليها تعمل كمضاد للأكسدة ومضاد للالتهابات.
مكونات الخليع المغربي
- كيلو غرام من اللحم (البقر أو المعز أو الغنم أو الجمال) خالي من الشحوم والعظام ومقطع على شكل شرائح.
- ربع كيلو من شحم الكلي.
- كَمّيَّة كبيرة من الملح.
- كَمّيَّة من الكزبرة المسحوقة.
- ثوم مسحوق ومجفف.
- اسكن جبير مطحون.
- القليل من الفلفل الأحمر الحلو.
- كركم مطحون.
- ملون غذائي.
- كوب من الزيت زيتون.
- القليل من الكمون المطحون.
- ملعقة كبيرة من الخل.
- القليل من الماء.
طريقة تحضير الخليع المغربي
-
عمل تتبيلية رائعة للحم من خلال مزج كميات متساوية من التوابل ومع القليل من زيت الزيتون، وتتبيل شرائح اللحم بهذا المزيج بشكل جيد.
-
بعد التأكد أن التتبيلية تم توزيعها في كافة أجزاء اللحم، يترك لمدة ليوم ونصف في الثلاجة حتى نتأكد أن اللحم قاموا بامتصاص هذه التوابل بشكل مناسب وبالشكل المطلوب.
-
يتم تحويل اللحم المتبل إلى لحم مقدد من خلال تعريض هذا اللحم لأشعة الشمس المباشرة لمدة أسبوع كامل للتأكد من جفافه التام.
-
بعد هذا الأسبوع نأخذ قدر ونضع فيه شرائح اللحم ونضيف له مرة أخرى نفس التوابل وهي مقدار من الكمون المطحون وحبوب من الكزبرة المطحونة وزيت الزيتون.
-
ثم نبدأ بإضافة كَمّيَّة قليلة من الماء ومناسبة، وقد يحتاج إلى زيادة كَمّيَّة الماء مرة أخرى أثناء التسوية حتى نتأكد أنه نضج تمامًا، وذلك على نار متوسطة، مع التقليب المستمر لضمان عدم احتراق اللحم أو التصاقه بوعاء الطبخ.
-
وبعد التأكد أن اللحم حصل على التسوية المطلوبة يتم إضافة الشحم إليه بعد القيام بطحنه جيدا في فرامة اللحم ثم يترك قليلًا حتى يتبخر الماء ونتأكد من أننا تخلصنا من الماء بشكل كلي.
-
نترك الخليع حتى يبرد ثم يتم الاحتفاظ به في قنينات مغلقة وسهلة في فتحها.
ملاحظات
- لنتحقق من أننا تخلصنا من الماء بشكل كلي نقوم بالتجرة التالية: نأخذ قطعة من القماش ونغمسها في الخليط ونقرب هذه القطعة من نار إذا لم تشتعل هذه القطعة و سمعنا صوت طقطقات أثناء احتراقها فهذا يدل على أنه مازال يحتوى على الماء وعلى هذا يترك على النار وإذا لم تكن هناك طقطقات أثناء الاحتراق فهذا يعني أن الخليع اصبح جاهزًا وجب إبعاده على النار.
ويمكن تقديم الخليع في طبق التقديم المناسب، وتناوله وهو دافئ، وبالهنإ والصحة.
للإستفادة من هذا المقال انسخ الرابط
https://mafahem.com/sl_1341
تم النسخ
لم يتم النسخ