تعريف الفوبيا وانواعها، وأهم أسبابها
ما هي الفوبيا؟
- الفوبيا اضطراب قلق شائع في المجتمع، ويعتبر بين الناس مزاجًا أو سمة شخصية، لذلك عدد المتقدمين للعلاج منخفض وهذا هو السبب الأكثر أهمية الذي يجعل تواتر الفوبيا أقل من المتوقع في الدراسات وقد وجد أنه أكثر شيوعًا عند النساء بمرتين ونصف منه عند الرجال.
ما هي أسباب الفوبيا؟
الآراء مختلفة ولها تفسيرات مختلفة لأسباب الفوبيا، وتتمثل فيما يلي:
- يعرّف فرويد الفوبيا على أنه صراعات اللاوعي ووفقًا لواتسون، فإن الفوبيا تعتمد على رد الفعل الشرطي، واتفقت الآراء على أن سبب الفوبيا، إما وراثي أو بيئي.
- فالجينات تنتقل وراثيا من جيل لأخرى، وبالنسبة للسبب البيئي فهو يظهر في رؤية شخص مقرب منك مثل أحد الوالدين أو الإخوة الكبار يخاف من شيء معين مثل الماء أو الحشرات أو المرتفعات.
ما هي أعراض الفوبيا؟
تحدث الأعراض عند مواجهة شيء أو موقف أو نشاط يسبب الخوف، ويمكن أن تحدث جميع الأعراض التي تظهر في نوبة الهلع تقريبًا عند مواجهة حالة الفوبيا وانواعها وفي الواقع، قد لا يتم الاحتفاظ ببعض إفرازات الجسم، وقد تحدث السكتة القلبية والموت، وفيما يلي بعض أعراض الفوبيا:-
- خفقان.
- حكة في الوجه وحرقان.
- هزة.
- تعرق بارد.
- عدم وضوح الرؤية.
- ضيق في التنفس.
- فم جاف.
- صعوبة في البلع.
- شد في الحلق.
- غثيان.
- فقدان الوعي.
- انخفاض مفاجئ في ضغط الدم.
- إغماء.
- مصيبة.
- نوبة ضحك.
- صدمة.
كيف يتم علاج الفوبيا؟
يتم استخدام الأدوية والعلاج النفسي معًا في علاج الفوبيا وانواعها، من خلال:
- غالبًا ما تكون الأدوية المضادة للاكتئاب المستخدمة في العلاج الدوائي غير كافية وحدها والطريقة الأكثر شيوعًا في العلاج هي جعل الشخص يواجه خوفه، حيث يُطلب من الشخص أن يتعلم من التجربة كيفية التعامل معه من خلال تجاوز الموقف الذي يسبب الفوبيا.
- يتجنب كل كائن حي بشكل غريزي الكيانات والمواقف التي تهدده أو تشكل تهديدًا لوجوده كفرد وفي الوعي البشري.
- يُنظر إلى هذا التجنب على أنه خوف وعلى هذا النحو، فإن الخوف هو آلية إنذار مسبق لأنظمة الدفاع التي تعمل على الحفاظ على وجود الشخص وهي ضرورية لاستمرار الحياة.
- الخوف إذا كان يجعل الشخص يفشل في التوافق مع نظام الإنذار المسبق الضروري للحفاظ على الحياة ولا يستطيع الشخص تجنب المواقف التي يجبره فيها هذا الخوف على تجنبها.
- أو أن هذا التجنب لا يريحه عاطفياً ولا يسمح له بمواصلة حياته اليومية بالطريقة التي يريدها.
أبرز أنوع الفوبيا
هناك أيضًا حالات رهاب لا يمكن أن تنسب إلى كيان أو موقف معين، نظرًا لوجود العديد من العوامل الخارجية التي تهدد وجود الفرد، فهناك أيضًا العديد من المخاوف ومع ذلك، فإن العوامل الخارجية التي تهدد وجود المرء لا ترتبط أحيانًا بكيان أو موقف معين، والذي ينعكس في عقله الباطن ولا يمكن ربطه بشيء أو موقف، بمجرد أن يتحول إلى خوف، فإنه يتحول إلى رهاب نتيجة لقلق عام، ومن أنواع الفوبيا ما يلي:
- الخوف من الشوارع.
- الخوف من الأماكن المكشوفة.
- الخوف من القطط.
- الخوف من الظلام.
- الخوف من الأماكن المرتفعة.
- الخوف من بعض الأصوات.
- الخوف من الألم.
- الخوف من السيارات.
- الخوف من فقدان الذاكرة.
- الخوف من الأشياء الحادة.
- الخوف من الفيضانات.
- الخوف من الناس.
- الخوف من النحل.
- الخوف من زبدة الفول السوداني.
- الخوف من الأشياء غير المتماثلة.
- الخوف من البرق.
- الخوف من المرض.
- الخوف من الطيران.
- الخوف من البنادق أو الرصاص.
- الخوف من الحيوانات البرمائية مثل الضفادع.
- الخوف من الإبر.
- الخوف من الكتب.
- الخوف من النباتات.
- الخوف من طبيب الأسنان.
- الخوف من المرض الجلدي.
- الخوف من المرايا.
- الخوف من الكهرباء.
- الخوف من التقيؤ.
- الخوف من الحشرات.
- الخوف من الملابس.
- الخوف من النشاط الجنسي.
- الخوف من الأدوية.
- الخوف من الأشباح.
- الخوف من الضوء.
- الخوف من الكباري.
- الخوف من الشيخوخة أو كبار السن.
- الخوف من التحدث في الأماكن العامة.
- الخوف من اللمس.
- الخوف من الشمس.
- الخوف من الدم.
- الخوف من الزواحف.
- الخوف من الماء، السباحة أو الخوف من الغرق.
- الخوف من الرطوبة أو المطر.
- الخوف من المسؤولية.
- الخوف من النوم.
- الخوف من الخيول.
- الخوف من الضباب.
- الخوف من المسيحية والمسيحيين.
- الخوف من السمك.
- الخوف من الإسلام والمسلمين.
- الخوف من النساء.
- الخوف من اليابانيين.
- الخوف من مرض القلب.
- الخوف من الظلام.
- الخوف من الموج.
- الخوف من الكلاب.
- الخوف من الحشرات.
- الخوف من السقوط على السلالم.
- الخوف من الأماكن المغلقة والمنخفضة.
- الخوف من البراز.
- الخوف من المهرجين.
- الخوف من المنحدرات العالية.
- الخوف من الغابات.
- الخوف من البحيرات.
- الخوف من الدعاوى القضائية والمحكمة.
- الخوف من كلمات معينة.
- الخوف من اللون الأبيض.
- الخوف من الإصابة بالجنون.
- الخوف من العقاب.
- الخوف من الظل الأسود.
- الخوف من الجراثيم.
- الخوف من التلوث.
- الخوف من الموسيقى.
- الخوف من الفئران.
- الخوف من الجثث.
- الخوف من الزجاج.
- الخوف من الليل.
- الخوف من المستشفيات.
- الخوف من التعري.
- الخوف من الزنوج أو من الناس السمراء.
- الخوف من مرض السمنة.
- الخوف من الأفاعي.
- الخوف من الطيور.
- الخوف من بعض الروائح.
- الخوف من البقاء وحيدًا في مكان مهجور.
- الخوف من الأطفال.
- الخوف من الناس الصلعاء.
- الخوف من الفقر.
- الخوف من النار.
- الخوف من القبور.
- الخوف من السياسيين.
- الخوف من اللون الأرجواني.
- الخوف من الأنهار أو التيارات المائية.
- الخوف من المشروبات الكحولية.
- الخوف من الريش.
- الخوف من الدمى.
- الخوف من الإشعاع والأشعة السينية.
- الخوف من الضفادع.
- الخوف من القمر.
- الخوف من النجوم.
- الخوف من المجتمع، والناس بشكل عام.
- الخوف من البحر أو المحيط.
- الخوف من الموت.
- الخوف من التكنولوجيا.
- الخوف من إرتفاع الحرارة.
- الخوف من الاختبارات أو الامتحانات.
- الخوف من العمليات الجراحية.
- الخوف من السم.
- الخوف من المتحولين جنسيا.
- الخوف من التسمم الغذائي.
- الخوف من الرقم 13.
- الخوف من أمراض الشعر.
- الخوف من الثقوب.
- الخوف من البول.
- الخوف من الأمراض التناسلية.
- الخوف من النساء الجميلات.
- الخوف من الديدان.
- الخوف من الغرباء.
- الخوف من الغيرة.
- الخوف من الحيوانات.
للإستفادة من هذا المقال انسخ الرابط
https://mafahem.com/sl_13361