كيف أقوي قلبي في المضاربات في التمارين الرياضية؟ تمارين عضلة القلب
كيف أقوي قلبي في المضاربات بالتمارين الرياضية؟
المضاربات هي نوع من أنواع التمارين الذي أثبت أنه مفيد لصحة القلب هو "الحركات الهوائية"، وكذلك أنواع التمارين السريعة التي تعمل على العضلات المخططة في الجسم مفيدة لصحة القلب، ويمكنك اختيار نوع التمرين الذي يناسبك بشكل أفضل وفقًا لعمرك، وصحة المفاصل، والمشاكل الصحية الأخرى، والشيء المهم هو الحرص على الاستمرار.
- مقدار التمارين التي أثبتت فائدتها لصحة القلب هي حركات الرياضة المنتظمة والسريعة 3 مرات على الأقل في الأسبوع، لمدة 40 دقيقة في كل مرة، وإذا كنت تستطيع فعل المزيد، فمن الأفضل ذلك.
- إذا لم تكن رياضيًا محترفًا، فلست بحاجة إلى التنافس مع أي شخص أو حتى مع نفسك، وتذكر أن المهم لحماية صحة قلبك هو ممارسة التمارين الرياضية بانتظام بوتيرة مناسبة لعمرك، ويتم تحديد وتيرتك من خلال صحتك العامة وعمرك، وعادات ممارسة الرياضة، وسيكون معدل ضربات قلبك مؤشراً جيداً بالنسبة لك لتحديد ومتابعة السرعة التي تناسبك.
هل تمارين عضلة القلب مفيدة حقًا لصحة القلب؟
نعم، ممارسة الرياضة مفيدة بالتأكيد لصحة القلب، وقد ثبت علميًا أن التمارين المنتظمة والصحيحة تحمي القلب، كما أن التأثير الوقائي للتمرين على صحة القلب يظهر على الأشخاص الأصحاء، وكذلك أولئك الذين يعانون بالفعل من أمراض القلب.
- تتطور أمراض القلب على خلفية الظروف الصحية المعاكسة أو الأمراض التي نسميها "عوامل الخطر" مثل ارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول، وزيادة الوزن، ومقاومة الأنسولين، ومرض السكري، والتدخين، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام تقلل أو تقضي على "عوامل الخطر" المعروفة بأنها تسبب أمراض القلب.
- ثبت أن التمارين المنتظمة تمنع زيادة الوزن، والسمنة، وتقلل من مقاومة الأنسولين، ومن الفوائد المؤكدة لممارسة الرياضة إذابة الوزن الزائد في منطقة البطن، وهو أخطر أنواع الدهون، لأنه يكون سبباً في تصلب الشرايين، كما يمكن أن تمنع الرياضة تطور ارتفاع ضغط الدم، وتؤخر ظهوره.
- تزيد من أداء انقباض القلب على المدى الطويل لدى الأشخاص المصابين بقصور القلب، وتقوي عضلة القلب، وبالنسبة للأشخاص الذين يعانون من تصلب الشرايين، فالرياضة توفر نموًا لشعيرات دموية جديدة في قاع الأوعية الدموية التي تغذي القلب (الشريان التاجي)، كما توفر تطوير شعيرات دموية جديدة للمرضى الذين يعانون من ضيق أو انسداد في شرايين الساق، كما تساعد على تحسين أداء القلب بشكل أسرع بعد النوبة القلبية وبعد الجراحة.
كيف أقوي قلبي في المضاربات وأتجنب الخوف؟
يجب على الفرد أن يخترع شعارًا يعبر عن نفسه ويكرره يوميًا، وهذا الشعار الهدف منه تحفيز ويقوي هدفك نحو الوصول لأهداف، ومن أهم طرق تقوية القلب في المضاربات في التمارين الرياضية، ما يلي:
- اسمح لنفسك بأن تعيش المشاعر التي يتجنب المرء دائمًا الكشف عنها، والجلوس مع الأصدقاء، وتقبل حقيقة ضعف المرء أحيانًا، ومشاركة ما تشعر به مع أصدقائك.
- يجب أن تفكر في شيء رفضت فعله من قبل، وأن تحاول فعله بجرأة.
- يجب أن يعلم الشخص أن الأهداف التي يريد تحقيقها لا يمكن تحقيقها بسهولة، وأنه يمكن تحقيقها مع وجود الصعوبات التي يواجهها، وأن الفرص في الحياة لا تتكرر دائمًا، لذلك يجب عليه اللحاق بها.
- يجب ألا يضيع الفرد حياته ووقته مع أناس لا يفترض أن يكونوا معه وفي حياته.
- لا بأس أن يقبل الشخص عواطفه، وأن يشعر بالخوف أو الحزن أو الغضب، طالما أن هذه المشاعر لا تتحكم في حياته، أو تؤثر فيها.
- اتخذ قراراتك المهمة بحكمة وحذر، واختر من الخيارات المتاحة بدقة أمامك لبناء مستقبلك القادم.
- يجب أن تتذكر دائمًا أنك تستحق الحب والحياة، وأن تعيش الحياة التي تتمناها، ولا تدع أي شخص يستغلك أو يتلاعب بك.
- عندما تشعر بالخوف أو القلق بشأن شيء ما، عوضا عن القلق، يجب عليك أن تفعل أشياء إيجابية وعملية، لأنه في الحقيقة التوتر والقلق لا يغير أي شيء.
- مواجهة المخاوف التي يشعر بها المرء تقوم على أن يتذكر المواقف التي تغلب عليها، وتعلم منها، وجعلته أقوى من ذي قبل.
- يجب البحث عن طرق جديدة للنجاح وتحقيق الأهداف، وتجنب التقليد والسير على خطى الآخرين، جرب الابتكار والتفكير بجد، وستجد طرقًا جديدة وغير تقليدية لإجراء التغيير على حياتك.
- يجب على الفرد أن يدرك الخوف الذي يعاني منه، وأن يتعامل معه على أنه خوف طفولي لن يؤثر فيه، وأنه لديه القدرة على مواجهته.
- على الفرد أن يعلم أن الخوف قد يمنعه من تحقيق أهدافه، وفي هذه الحالة عليه أن يتحدى نفسه، ويتغلب على الخوف الداخلي.
- يجب على الفرد أن يتجاهل الخوف من أن ينتقده الآخرون.
- يجب على الفرد إعادة برمجة نفسه، وعدم التردد وعدم الخوف من اتخاذ إجراء جديد.
كيف أقوي قلبي في المضاربات بالطعام؟
في صخب الحياة اليومية، نلاحظ أن عدد أولئك الذين لا يهتمون بالتغذية الصحية، أو يشتكون من عدم قدرتهم على توفير الوقت لها مرتفع للغاية، ومع ذلك، فإن النظام الغذائي الصحي هو أحد أهم العوامل لصحة القلب، أهم عضو في الجسم.
بذور اليقطين
- تعد مصدرًا غنيًا للمغنيسيوم، وتلبي احتياجات المغنيسيوم اليومية عند تناول ما يصل إلى نصف كوب يومي.
- تساهم في الأداء الصحيح للوظائف الفسيولوجية للجسم، وتحسين وظائف الأمعاء والأوعية الدموية.
- تؤدي دورًا مهمًا في الوقاية من الأمراض، مثل: النوبات القلبية والسكتة الدماغية.
- أحد الأطعمة الطبيعية العلاجية، وتتميز بحماية القلب.
- تحتوي على أوميغا 3 وتحافظ على نسبة الكوليسترول في الدم.
- تقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بالنوبات القلبية، وتمنع تجلط الدم.
زيت الزيتون
- بفضل الأحماض الدهنية الأحادية وغير المشبعة الموجودة فيه، يمكنه تقليل الدهون في الدم.
- يخفض الكولسترول السيئ وله تأثير وقائي ضد أمراض القلب والأوعية الدموية.
- ينخفض خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة 41 في المائة لدى الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا أو أكثر، للذين يستهلكون زيت الزيتون بانتظام.
- يمكنك استخدام ما معدله ملعقتان إلى ثلاث ملاعق كبيرة من زيت الزيتون يوميًا في السلطات أو وجبات الطعام.
السمك
- غذاء غني جدًا بالبروتين، وهو اللبنة الأساسية للعضلات والغضاريف، والدم، والجلد.
- الأسماك الدهنية، مثل: التونة البيضاء والسلمون، والماكريل، والرنجة، والسلمون المرقط، والراعي غنية جدًا بأحماض أوميغا 3 الدهنية، والتي تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
العنب الأحمر
- صديق جيد للقلب بفضل مادة الريسفيراترول التي يحتوي عليها.
- يدعم صحة الأوعية الدموية.
- يزيد الريسفيراترول من الكوليسترول الجيد HDL، ويقلل من الآثار السلبية للكوليسترول السيئ LDL على جدار الوعاء الدموي.
الجوز والبندق
- بالإضافة إلى احتوائه على أوميغا 3 وفيتامين هـ، بفضل محتواه من المغنيسيوم والألياف، تساعد على تقليل الكوليسترول السيئ في الدم، وزيادة الكوليسترول الجيد.
- فعال في تقليل مستوى الدهون الثلاثية التي تحتوي على نسبة عالية من الدهون في الدم.
- يساعد على حماية صحة الأوعية الدموية.
- يكفي تناول 10 حبات من البندق و2-3 حبات جوز في اليوم.
اللوز النيء
- بفضل احتوائه على نسبة عالية من فيتامين E، فهو يحتوي على خصائص مضادة للأكسدة، ويقلل من LDL، وهو الكوليسترول الضار.
- يحتوي على أحماض دهنية مفردة موجودة في زيت الزيتون.
- له دور مهم في حماية صحة القلب والأوعية الدموية.
- ينمي الأوردة والشرايين بفضل ارتفاع المغنيسيوم فيه، ويزيد من كمية الأوكسجين في الدم.
الثوم
- أحد مضادات الأكسدة القوية، ويؤدي دورًا مهمًا في الوقاية من انسداد الأوعية الدموية، وخفض ضغط الدم والدهون في الدم، وذلك بفضل مادة الكيرسيتين الموجودة فيه، كما يمنع الكولسترول من إتلاف الشرايين.
- يكفي تناول فص ثوم يوميًا، وإذا كنت تتناول مخففات الدم أو ضغط الدم، أو الأدوية الخافضة للدهون، فتوقف من استهلاكك للثوم.
الطماطم
- الليكوبين هو أحد مضادات الأكسدة القوية التي تعطي الطماطم لونها، وبفضلها تقل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، والنوبات القلبية، وتحسن مستوى الكوليسترول في الدم.
- يمكنك تناول الطماطم نيئة أو مطبوخة، وقد اتضح أن الطماطم المطبوخة المخصبة بزيت الزيتون أكثر فعالية في الحد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب من الطماطم النيئة.
نبات الهليون
- إحدى الخضروات العلاجية التي تحتوي على البيتا كاروتين وفيتامين B6، وحمض الفوليك والألياف.
- وعاء واحد من الهليون المسلوق يلبي 66 في المائة من احتياجات الجسم اليومية من فيتامين ب.
- يحتوي كوب متوسط على 25 سعرة حرارية.
- له تأثير في الحفاظ على الأوعية الرئيسية للقلب نظيفة ومفتوحة.
للإستفادة من هذا المقال انسخ الرابط
https://mafahem.com/sl_12021
المراجع
-
, 6 Best Exercises to Strengthen Your Heart
,
https://intermountainhealthcare.org/blogs/6-best-exercises-to-strengthen-your-heart -
, Secret to a strong heart: Discover the power of regular exercise
,
https://www.hindustantimes.com/lifestyle/health/secret-to-a-strong-heart-discover-the-power-of-regular-exercise-101692356491148.html -
, How raising your heart rate leads to heart health
,
https://chhs.source.colostate.edu/how-raising-your-heart-rate-leads-to-heart-health/