كتابة :
آخر تحديث: 05/08/2023

كيف أجعل ابني يحب المدرسة؟ كيف أعاقب طفلي إذا اخفق في الدراسة؟

أسباب نفور الطفل من المدرسة

هناك العديد من الأسباب التي تدفع الأطفال إلى النفور وعدم الرغبة الكاملة في الذهاب إلى المدرسة واختلاق الأعذار في كل مرة تطلب منه الأم الذهاب، وإليكم أهم هذه الأسباب:

  • التعرض إلى التنمر أو المضايقة من أحد زملاء الفصل أو المدرسة.
  • المعاملة السيئة من قبل المعلم.
  • نتائج اختبارات المدرسة السيئة.
  • المشاكل العائلية والزوجية التي تؤثر على نفسية الطفل.
  • عدم القدرة على التأقلم مع جو المدرسة الجديد.
  • عدم القدرة على تكوين صداقات مع زملاء المدرسة لمشاكل اجتماعية عند الطفل.
  • الخوف من الفشل.
  • الرغبة في عدم الابتعاد عن المنزل، لأنهم أكثر تعلقا بوالديهم.
  • قد يعاني الطفل من مشاكل نفسية مثل الاكتئاب والقلق العاطفي والتي تؤثر على الحالة المزاجية ومستوى التركيز والدراسة.
  • قد تكون طريقة التدريس لا تحفز الطفل على الذهاب للمدرسة.

كيف أجعل ابني يحب المدرسة؟

"كلما طال عدم ذهاب الطفل إلى المدرسة، زادت صعوبة عودته" من المشكلات التي تقابل العديد من الآباء هي عدم رغبة الأطفال في الذهاب للمدرسة ما يعرف بالرهاب المدرسي، يمكننا توضيح كيفية وضع خطة لتعويد الطفل على المدرسة والذهاب لها بسهولة من خلال النقاط الآتية:

1. محاولة فهم أطفالنا

يمكننا توضيح كيفية فهم أطفالنا في عمرهم الصغير وكيفية توضيح ذلك من خلال الآتي:

  • في البداية علينا أن نفهم شعور الطفل حيث الرهبة لكل ما هو جديد المعلمين والطلاب والصف فهو عالم جديد كليا مختلف عن روتينه اليومي في بيته الذي هو معتاد عليه.
  • فالصغار لا يحبون التغيير أبدا وخاصة إن كان التغيير بالنسبة لهم من الأفضل، حيث المنزل إلى الأسوأ حيث المدرسة والابتعاد عن الأمان والراحة.
  • وخاصة أنه مجبر على التعامل مع أشخاص جدد، فهذه المعاناة تكون صعبة للغاية في الأشهر الأولى ويكون السؤال الأصعب " كيف تجعل ابنك يحب المدرسة".

2. وضع خطة لتعويد الطفل على الذهاب للمدرسة

  • بمعنى أن تتكلمي مع صغيرك عن المدرس كوني أنت مصدر طاقته.
  • كما يلزم أن تتجنبي نبرات الصوت المحذرة وكوني سعيدة للغاية وأنت تحديثية عن الأمر.
  • اجعليه يشارك في اختيار الحقيبة وتجهيزها وأيضا في تجهيز ثيابه واختيار وجبات الطعام.
  • اجعليه يشعر أنه يذهب للمدرسة بكامل إرادته، كما يلزم مشاركته في التحضيرات وتجعليه أقل توتر حيال وجوده في مكان جديد.
  • ستكون لدى الطفل مشاعر إيجابية تجاه مدرسه بالمدرسة حينما يشعر أنه شخص مسؤول بها.

3. كوني إيجابية وأكثر صبراً مع ابنك

  • يستمد الطفل الصغير قوته من أمه، ولذلك ابتعاد الطفل عنها يزيد من توترها، لذلك أيضا لا تجعلي أبدا طفلك يشعر بخوفك عليه، فقط عليكِ أن تحمسيه دائما بنبرة صوتك الباسمة الواثقة.
  • ولا تنسي أن إحساس طفلك بضعفك أو حاجتك الدائمة لوجوده سيجعله دائم مرتبط التفكير بك، فيلزم أن تكوني قوية وتمنحيه الثقة بنفسه بسهولة، حيث سيعمل ذلك تكوين شخصية قوية للطفل.

4. قومي بزيارة طفلك بالمدرسة

  • كلما كان الطفل معتاد على المكان الجديد كلما كان هذا أفضل له، ولهذا نصيحتي لك أن وقبل بداية العام الدراسي اصطحبي طفلك في جولة للمدرسة الجديدة حتى يرى ما يمكنه فعله هناك من أنشطة والتي لا يستطيع فعلها في البيت فهذا يقلل تحفيزه ضد المكان ويجعله أكثر راحة.

5. قابلي معلمته بالمدرسة

  • تحدثي مع معلمة طفلك واجعليه يراك وأنتي تتكلمي معها حتى يعلم أنها شخص تثقين به، حتى تكون أقرب أيه مستقبلا، كما يمكنك محاولة مشاركته في الحوار بينكما، حتى يشعر بشكل تدريجي بالانسجام مع الغير.

6. الالتزام بالمواعيد وتحديد المهام أمر ضروري

  • احرصي على الوصول مبكرا خاصة في الفترة الأولى على وجود الطفل في المدرسة، حيث أن ذلك يعطيه إحساس بالثقة بشكل أفضل.
  • وأيضا احرصي أن تنتظريه قبل خروجه من المدرسة، فلا يشعر بالخوف من أن يكون ينسى في المدرسة.

7. هدئي من مخاوف طفلك

  • كوني إلى جواره وتحدثي معه اسمعي منه واسمحي له أن يفصح عن ما بداخله عن مخاوفه وما يقلقه إذا كان يمشي أن يكون غير مؤهل أو كاف مثل طلب من المدرسة الإذن لدخول الحمام أو عدم مقدرته من إجابة سؤال معين أو عدم مقدرته من الاندماج مع أصدقائه.
  • فمع الوقت سيتعامل الطفل مع هذه الأمور بنفسه وسيعلم إنها غير مرعبة كما تصور، كما أن الأطفال لا تستطيع أن تعبر عن مخاوفها، لهذا لا يجب إجبارها وأيضا لا يجب الحديث مطولا على المدرسة لعدم زيادة توتره وخوفه.

8. علمي الطفل محبة القراءة

  • قد تكون كراهية الطفل للمدرسة ناتجة عن كراهية الطفل للقراءة والكتب وعندها يكون دورنا في محاولة تحبيبه وترغيبه في الدراسة عن طريق قراءة الكتب وأيضا سؤاله عن القصة التي قراءها مؤخرا.
  • هناك طريقة يتبعها بعض الآباء من أجل تحسين القراءة والكتابة عند الطفل، مثل أن يتم منحه وإعطائه الجوائز والهدايا.
  • لا ننصحك باتباع هذه الطريقة أبدا لأنه سيرتبط لديه القراءة والتعلم عموما بالجوائز سيرسخ لديه إحساسه بالفشل إذا لم يحصل على جائزة وسيكره المدرسة أكثر فأكثر.
  • فإذا لم يحصل على جائزة عند صنعه إنجازا ما اجعليه يتعلم أن يحب ما يفعله، ولنتذكر دائما أن الطفل يولد دائما محبا للتعلم.

9. اتبع استراتيجيات حديثة للتعلم

هناك الكثير من الاستراتيجيات الحديثة التي عرفت لتعليم الطفل، ويمكننا توضيح تلك الاستراتيجيات بسهولة وكيفية إتباعها من خلال الآتي:

  • قد يكون السبب في كره ابنك للمدرسة هو أنه يشغل تفكيره أنه أقل من أقرانه في الصف في المستوى الدراسي حينها تكون المشكلة في جعل الطفل يحب الدراسة نفسها وتلقائي سيحب المدرسة تدريجيا.
  • مبدئيا اجعل هدفك الأول عند المذاكرة لابنك هو أنه يجب عليه فهم الدرس وليس وجود علامات جيدة في الامتحان فقط وإلا سيتحول التعليم لمجرد تحصيل درجات وهذا سيزيل محبه الطفل تجاه ما يتعلمه.
  • من الخطأ استخدام لهجة الأمر مع الأطفال، حيث يلزم استخدام التوجيه السليم لهم، فلا تقوم بقول "يلزم أن تذاكر" وحاول أن تضع معه جدول المذاكرة عند شرائك الهدايا له.
  • واجعل من الهدايا التي تحمسه للدراسة كشراء أدوات مكتبية لها أشكال لطيفة محببة لديه.
  • قسم الوقت ويجب أن تجعل وقت كاف للعب، حيث أن المخ بالفعل يفقد تركيزه بعد مرور ٤٥ دقيقة.

ابني ذكي لكنه لا يحب الدراسة

  • من التساؤلات التي يبحث عنها العديد من الأمهات كيف أجعل ابني يحب المدرسة؟ والاستغراب التام من ذكاء الطفل وقدرته على الفهم والاستيعاب، لكن يمارس هذا الذكاء في أشياء أخرى غير الدراسة، فماذا أفعل!
  • يمكن عزيزتي توضيح الأمر لك، أن الطفل الذكي عادة لا يحب الروتين ولا الأشياء المملة التي تبعث له الضيق والذعر، لأنه يرغب عادة في اكتشاف الجديد، ومن ثم فإن الدراسة بالنسبة له عمل روتين بحت.

لذا يمكنك القيام بالآتي:

1. شجع الأنشطة الخارجية

  • قد تكون مشاركة الأطفال في أنشطة خارجية يستغلون فيها ذكاءهم المفرط هذا، مع وضع شروط قبل بدء هذه الأنشطة وهي أن تكون مقترنة بالذهاب إلى المدرسة ومذاكرة الدروس أولا بأول، يصبح لدى الطفل هدف يسعى للوصول إليه من خلال الدراسة والمذاكرة.

2. لا تجعل الأمر سهلاً للغاية

  • لا تستجيب سريعا لرغبة طفلك في عدم المذاكرة وعدم الذهاب للمدرسة بالإيجاب دائما، بل شدد على الرأي وعلى ضرورة حرصك التام بذهابه إلى المدرسة، مع التعامل على أن أمر الذهاب إليها أمر إجباري لا ناقش فيه، وأن عدم الذهاب هو الحالة الاستثنائية وليس العكس.

3. أعط تعزيزات إيجابية

  • الشخص الكبير يحتاج إلى ترغيب الأشياء حتى يقوم بها، فما بالك بالطفل الذي يحتاج مزيد من الدعم والحب غير المشروط والتعزيز الإيجابي الذي يشجعه على الدراسة والذهاب إلى المدرسة مع مزيد من المكافآت والهدايا في كل مرة يقوم فيها الطفل بسلوك قويم.

ابني لا يحب الكتابة

قد تعاني الأمهات أيضا من مشكلة عدم رغبة الطفل في الكتابة، فقد يستمع جيدا ويسرد إليها إجابات الأسئلة بشكل شفوي، ولكنه لا يرغب في الكتابة، فماذا تفعل الأم في هذه الحالة، إليكم الرد:

1. معرفة سبب كره الطفل للكتابة

  • من أولى الخطوات لإيجاد حل لمشكلة عدم حب الطفل للكتابة هي معرفة سبب حدوث ذلك هل هي عسر الكتابة بالنسبة له، هل يشعر بالألم عند يمسك القلم ويكتب لمشكلة في اليد والأصابع، أو نقص الانتباه أو فرط الحركة وعدم الرغبة في المكوث فترة طويلة أمام الورقة والقلم للكتابة.

2. توضيح أهمية ومتعة الكتابة

  • كن قدوة يحتذى بها أمام طفلك، أبدأ بنفسك وحافظ على إظهار متعة الكتابة ومدى الفائدة التي تحصل عليها في كل مرة تكتب فيها، قد يتنقل للطفل أهمية الكتابة، ويقوم بتقليد السلوك بشكل تلقائي.

3. دمج الكتابة في مهام الطفل اليومية

  • قد يكون طرق التعلم غير المقصود من أقوى طرق التعلم، لأن الطفل يمارسها بشكل طبيعي وليس لمجرد التعلم أو الدراسة، لذا احرص على جعل طفلك يضع في بداية كل يوم مهام بأهم ما يقوم به ويكتبه في ورقة، ويضع علامة صح على كل مهمة يقوم بها. اجعله يكتب كلمات هي يفضلها ويعرفها، أجعله يكتب لك كلمات بسيطة تعبر عن حبه، أطلب من تأليف قصة قصيرة ويكتبها بشكل جذاب.

4. شارك كتابات طفلك

  • هي طريقة تشجيعية وتحفيز للطفل على الكتابة والإبداع والتعبير عن آرائه وأفكاره، يمكننا قراءة ما كتبه الطفل على مسامع الأهل وأصدقائه، أو مشاركاتها على أحد صفحات الويب، وهذا قد يدفع طفلك لكتابة المزيد ليلقى استحسان وتشجيع الآخرين أيضا.

كيف أساعد ابني على الحفظ بسرعة؟

الذاكرة القوية لدى الأفراد نسبية تختلف في طفل لأخر، وبناء على ذلك يبحث العديد من الأفراد على طرق تساعدهم على مساعدة الأبناء على الحفظ بشكل سريع والقضاء على صعوبات التعلم، وإليكم الطريقة:
  1. توظيف خيال الطفل: احرص على ترغيب الطفل على رسم صورة ذهنية عن الأشياء التي يتعلمها ويدرسها وأطلب منه توضيح هذه الصورة التي رسمها هذا يجعل الأفكار ترسخ في عقله.
  2. استخدام الألوان: إن توظيف الألوان في الفقرات يجعل الطفل يتذكر دلالة كل لون في النص المطلوب عليه حفظ، ومن ثم يربط اللون بالفقرة عند التذكر.
  3. اتباع منهج التعلم بالحواس: لا يتوقف التعلم على التلقي عن طريق الأذن فحسب، يمكن للمعلم توصيل المعلومة بكافة الحواس، على سبيل المثال، إذا كان موضوع الدرس عن البرتقال، فماذا لو استخدام المعلم البرتقالة نفسها وطلب من الطالب لمسها وتذوقها وشمها ومعرفة معلومات عنها، هذا يجعل المعلومة تثبت بشكل أقوى.
  4. استخدم التجارب الشخصية ودمجها مع المنهج العلمي: عادة ما يفضل الأبناء عند المذاكرة ربط المعلومة بالأشياء الحسية، يمكن أثناء المذاكرة مع طفلك ربط خبرة شخصية مع المعلومة المطلوب درستها، وبذلك يتذكر الطفل بشكل أسرع المعلومة.
  5. تجنب التفكير المفرط والإجهاد: الحصول على فترات الراحة أثناء المذاكرة يساعد الطفل كثيرا على الفهم والاستيعاب والتذكر، كما إن العقل المجهد لا يفهم ولا يستوعب ما يطررح عليه لذا تجنب المذاكرة والحفظ أثناء التعب أو الإجهاد.
  6. اطرح الأسئلة: عليك اختبار مدى استيعاب وحفظ الطفل، من خلال طرح الأسئلة ومعرفة نقاط القو والضعف في المذاكرة.

كيفية التعامل مع الطفل العنيد في الدراسة؟

هناك طريقة يمكن إتباعها في المذاكرة بشكل سليم مع طفلك، وتتمثل في الآتي:

  1. يجب التوقف عن المذاكرة مع طفلك كل نصف ساعة تقريبا، حيث يلزم أن يأخذ فاصل قصير نسبيا ويقدر بحوالي خمس دقائق تقريبا للعب لعبة بسيطة.
  2. والفاصل الرابع يكون طويل كاف لتناول وجبة أكثر من ربع ساعة تقريبا، وهكذا لن يشعر الصغير بالخمول، حيث أن هذه التقنية معروفة باسم The Pomodoro technique.
  3. التزام الطفل بساعتين أو ثلاثة على الأكثر بالمذاكرة وهو وقت كاف للغاية لا تضغط عليه بأكثر من ذلك ولا تعمل الأنشطة الأخرى.
  4. وإذا كنت أنت من تقوم بشرح المادة فاشرح مدة لا تزيد عن ١٥ دقيقة وراعي أن تفصل بعد ذلك أثناء الدرس بطرفة صغيره أو نشاط حركي.
  5. وإذا أخطأ في إجابة سؤال ما فلا تقل خطأ أو أخطأت بل قل اقتربت من الصواب أو فكر في جواب آخر، حيث سيعمل ذلك على تشجيع الطفل بشكل كاف للإجابة بشكل صحيح وتذكر المعلومات السليمة تدريجيا.
  6. كما يلزم أن يتم التفكير دوما في أطعمة صحية تحافظ على نشاط عقله وأيضا يحبها هو، مما يجعلها محفز مثالي له.

كيفية التعامل مع الطفل الغير مركز؟

من أهم الطرق التي يمكن من خلالها التعامل مع الطفل غير المركز أثناء الدراسة أو المذاكرة ما يلي:

  • محاولة التخلص من كل المشتتات التي تجعل الطفل غير مركز.
  • حافظ على توفير بيئة هادئة ومشجعة للطفل على التعلم.
  • ضرورة اختبار أذن وعين الطفل، وتحديد وجود مشكلة أم لا وعلاجها إن وجدت.
  • مناقشة الأمور الزوجية الخلافية بعيدا عن الطفل.
  • تحفيز الطفل وتقديم الدعم النفسي والمعنوي.
  • وضع قواعد انضباطية تحكم خطة الطفل أثناء المذاكرة والاتفاق عليها مسبقا.
  • ربط الطفل ببعض الأنشطة الرياضية للتخلص من الطاقة الأضافية والقضاء على وسائل التشتت المرتبطة باللعب والبقاء مع الأصدقاء.

كيف أعاقب طفلي إذا اخفق في الدراسة؟

بعد الإجابة على سؤال كيف أجعل ابني يحب المدرسة؟، قد حان الوقت لمعرفة الطريقة المثلى لعقاب طفلك إذا أخفق في الدراسة إليك الطريقة:

  • التحدث معه عن أخطائه بكلمات وأفعال هادئة.
  • وضع قواعد ثابتة ومتفق عليها في حالة الخفقان وتنفيذها بصرامة.
  • تجنب استخدام العنف اللفظي أو الجسدي لأن عواقبه وخيمة.
  • قد تفيد فكرة تجاهل الطفل وعدم اعطاءه أي اهتمام في التفكير فيما حدث وتعديل درجاته.
  • استخدام فكرة ركن العقاب واستبعاد الطفل برهة من الوقت كوسيلة عقابية رادعة على نتائجه السيئة.
  • منع توفير الأشياء التي يرغب فيها ألا بعد الحصول على درجات جيدة في المرات القادمة.
  • كن واقعيا وحاول تكرار محاولة المذاكرة والفهم والاستيعاب وإيجاد مدرس لمساعدة الطفل على توصيل المنهج الدراسي.
بعد التعرف على إجابة سؤال كيف أجعل ابني يحب المدرسة؟، يمكننا القول أن جعل الطفل يحب المدرسة مهمة شاقة إلا أنها كذلك فقط في بداية الأمر، فكل ما تفعله الآن سيكون بمقدور طفلك فعله بعد ذلك وحده وأيضا طفلك يستحق ذلك التعب لأجل أن يعيش حاضرا سعيد.

للإستفادة من هذا المقال انسخ الرابط

تم النسخ
لم يتم النسخ